تقوم مجموعة من علماء الكمبيوتر بالبحث عن رهائن في قطاع غزة، بمساعدة الذكاء الاصطناعي وأدوات أخرى.
هؤلاء هم عدد من الشباب المدربين على أحدث التقنيات، الذين يحاولون الحصول على معلومات من الأشخاص الذين اختطفتهم حماس.لدى الحكومة الإسرائيلية حتى الآن قائمة تضم ما لا يقل عن 220 شخصًا تحتجزهم هذه مجموعة حماس، ولهذا السبب تستخدم كل ما هو متاح للعثور عليهم.
وباستخدام الذكاء الاصطناعي، يقومون بجمع صور الصراع وتحليلها والتعرف على الوجه من خلال الصور المقدمة من عائلات الرهائن.
ولا يقتصر الأمر على تحديد أماكن الأشخاص، حتى بعد أقل من شهر من اندلاع الصراع في قطاع غزة، بل هناك بالفعل تطبيقات تحذر من التفجيرات، وبالتالي تحاول إنقاذ بعض الأرواح.
في عالم أصبحنا فيه متصلين بشكل مفرط، اتضح أن التكنولوجيا تلعب الآن دورًا أساسيًا في الصراع الحربي الأكثر خطورة منذ قرن تقريبًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق