في الأيام الأخيرة ، كانت Xiaomi في عين الإعصار بعد أن ذكر غابي سيرليج ، الباحث في الأمن السيبراني ، لـ Forbes أن متصفحات Xiaomi جمعت كمية كبيرة من معلومات المستخدمين ، بل إنها تجمع البيانات أيضا في وضع التصفح المتخفي ، والذي لا يجب أن يحدث نظريًا.
بالإضافة إلى هذا الكم الهائل من جمع البيانات ، تم اكتشاف أنه تم تخزين المعلومات على خوادم في الصين وروسيا ، وهما دولتان حيث لا تكون حماية البيانات صارمة بشكل طبيعي كما هو الحال في دول أخرى.
ذكرت الشركة الصينية أن متصفحاتها تجمع معلومات من المستخدمين (حتى في وضع التصفح المتخفي) ، لكنهم يفعلون ذلك من أجل تحسين استخدام منتجاتهم ، لذا قاموا بتشفير معلومات المستخدم لحماية خصوصيتهم.
ما لم يكن لدى Xiaomi هو أنغابي سيرليج نفسه تمكن من فك تشفير البيانات المخزنة من قبل الشركة وذكر أن كل هذه البيانات من السهل ربطها بمستخدم معين ، لذا فإن التشفير غير مفيد على الإطلاق.
بالإضافة إلى هذا الكم الهائل من جمع البيانات ، تم اكتشاف أنه تم تخزين المعلومات على خوادم في الصين وروسيا ، وهما دولتان حيث لا تكون حماية البيانات صارمة بشكل طبيعي كما هو الحال في دول أخرى.
ذكرت الشركة الصينية أن متصفحاتها تجمع معلومات من المستخدمين (حتى في وضع التصفح المتخفي) ، لكنهم يفعلون ذلك من أجل تحسين استخدام منتجاتهم ، لذا قاموا بتشفير معلومات المستخدم لحماية خصوصيتهم.
ما لم يكن لدى Xiaomi هو أنغابي سيرليج نفسه تمكن من فك تشفير البيانات المخزنة من قبل الشركة وذكر أن كل هذه البيانات من السهل ربطها بمستخدم معين ، لذا فإن التشفير غير مفيد على الإطلاق.
في هذا الصدد ، ذكرت الشركة أيضًا أن البيانات يتم تخزينها أيضًا في البلدان التي تكون فيها قوانين حماية البيانات قوية ، لكنها لم توضح ذلك. لكنها أصرت على أن جمع البيانات هذا كان ضروريًا لتعديل منتجاتهم وفقًا لنوع الاستخدام الذي يقدمه لهم المستخدمون ، وبالتالي تحسين تجربة استخدام منتجاتها.Point 1. pic.twitter.com/rydVA0B6WP— Cybergibbons (@cybergibbons) May 2, 2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق