تمكن باحثون من جامعة Noroeste من تطوير جلدًا اصطناعيًا يسمح للمستخدمين بلمس يد الأشخاص الذي يتحدث معهم عبر المحادثات الإلكترونية.
وحسب تقرير نشرته صحيفة Daily Mail البريطانية فإن الجلد الاصطناعي الذي يشبه ملمس الجلد البشري يسمح لكل من يرتديه بأن يلمس يد الشخص الآخر الذي يتواصل ويتكلم معه عبر الأنترنت على الجانب الآخر في العالم.
هذا الجلد الإصطناعي مصنوع من مواد رقيقة وناعمة بحجم 6 بوصات ومزود بمشغلات ميكانيكية صغيرة تعمل بالاهتزاز حيث يمكن لصقه على أماكن مختلفة من الجلد وبعدها ستعمل هذه المشغلات الميكانيكية على إيصال الإحساس باللمس للطرف الآخر أو العكس ، كما يمكن ضبط تردد كل مشغل بشكل مستقل وذلك حتى تحس باللمسة الافتراضية على جلد من تتواصل معه في العالم الواقعي.
يقول الباحثون الواقفين وراء هذا الاختراع أنه على المدى البعيد سيتمكن من المساعدة على الإحساس باللمسات الإنسانية من خلال توفير تلك التكنولوجيا. وكنموذج لنجاح هذه العملية قام الباحثون بإجراء تجاربهم على ضابط في الجيش الأمريكي يحمل إسم "غاريت أندرسون" ، و تمكن من الشعور بأصابعه الصناعية بعد أن وضع الجلد الاصطناعي أعلى ذراعه ، حيث كان قد فقد "أغاريت أندرسون" ساعده بالكامل أثناء الحرب في العراق جراء انفجار قنبلة في سيارته .
من خلال تجربة أخرى إستطاعت فتاه أن تلمس يد جدتها عبر المحادثات الإلكترونية. وقال الباحث "جون روجرز" الذي يقف على المشروع ، بإن النظام اللاسلكي VR يضيف لمسة من الواقع الافتراضي للعالم الواقعي، وبعد دمج هذا الاختراع بسماعات الرأس سيجعل الأمر أكثر واقعيا و تفاعليا.
وحسب تقرير نشرته صحيفة Daily Mail البريطانية فإن الجلد الاصطناعي الذي يشبه ملمس الجلد البشري يسمح لكل من يرتديه بأن يلمس يد الشخص الآخر الذي يتواصل ويتكلم معه عبر الأنترنت على الجانب الآخر في العالم.
هذا الجلد الإصطناعي مصنوع من مواد رقيقة وناعمة بحجم 6 بوصات ومزود بمشغلات ميكانيكية صغيرة تعمل بالاهتزاز حيث يمكن لصقه على أماكن مختلفة من الجلد وبعدها ستعمل هذه المشغلات الميكانيكية على إيصال الإحساس باللمس للطرف الآخر أو العكس ، كما يمكن ضبط تردد كل مشغل بشكل مستقل وذلك حتى تحس باللمسة الافتراضية على جلد من تتواصل معه في العالم الواقعي.
يقول الباحثون الواقفين وراء هذا الاختراع أنه على المدى البعيد سيتمكن من المساعدة على الإحساس باللمسات الإنسانية من خلال توفير تلك التكنولوجيا. وكنموذج لنجاح هذه العملية قام الباحثون بإجراء تجاربهم على ضابط في الجيش الأمريكي يحمل إسم "غاريت أندرسون" ، و تمكن من الشعور بأصابعه الصناعية بعد أن وضع الجلد الاصطناعي أعلى ذراعه ، حيث كان قد فقد "أغاريت أندرسون" ساعده بالكامل أثناء الحرب في العراق جراء انفجار قنبلة في سيارته .
من خلال تجربة أخرى إستطاعت فتاه أن تلمس يد جدتها عبر المحادثات الإلكترونية. وقال الباحث "جون روجرز" الذي يقف على المشروع ، بإن النظام اللاسلكي VR يضيف لمسة من الواقع الافتراضي للعالم الواقعي، وبعد دمج هذا الاختراع بسماعات الرأس سيجعل الأمر أكثر واقعيا و تفاعليا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق