تستخدم أبل كابل lightning في أجهزتها منذ سنة 2012، لدرجة أنه أصبح عنصرا أساسيا في أجهزتها لاكتمال النظام البيئي الخاص بالشركة أو ما يسمى بالـecosystem، لكن رغم ذلك فيبدو أنه حان الوقت حقًا لتتوقف الشركة عن استخدامه والانتقال لكابل type C العالمي. إليك أربع أسباب وراء حاجة Apple للتخلص من موصل Lightning.
1. تكلفة المستخدم
هل سبق لك وأن تساءلت عن سبب ارتفاع أسعار كابل lightning بالمقارنة مع الكايبلات الأخرى من نوع Micro USB أو USB Type-C ؟ السبب الوحيد يرجع نظرًا لكون موصل Lightning هو تقنية مملوكة لشركة Apple، لذا يتعين على أي شركة تابعة لجهات خارجية تصنع أجهزة بها هذه الموصلات والموانئ دفع مقابل الترخيص من Apple،لذا عند شرائك لهذا الكابل فأنت لا تدفع فقط ثمن تكاليف الإنتاج والعلامات العامة، بل تدفع كذلك رسوم إضافية تخص الترخيص.
2. راحة المستخدم
حتى لو لم تكن تكلفة الأجهزة المتوافقة مع Lightning عاملاً رئيسياً بالنسبة لك ، فإن استخدام موصل احتكاري لدى شركة واحدة فقط لا يساعد في توفير الراحة للمستهلك.
ينطبق هذا بشكل خاص على الأشخاص الذين لم يغطسوا بالكامل في الـecosystem لشركة Apple، بالنسبة لمستخدمي Android يمكنهم ببساطة تبادل الكابلات بين الأجهزة. على سبيل المثال ، إذا ذهبوا في رحلة ، فعادةً ما يكون كابل أو كبلان هما كل ما يحتاجون إليه من أجل بنك الطاقة والهاتف وشحن الساعات الذكية وأجهزة المودم المحمولة وسماعات الأذن Bluetooth وغيرها.
عندما يفقد مستخدمو Android كبلًا ، يمكنهم بكل بساطة إعادة استخدام كبل من أحد أجهزتهم الأخرى. علاوة على ذلك ، مع أجهزة USB Type-C ، يقوم العديد من المستخدمين بشحن هواتفهم وأجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة بهم بكبل واحد.
على عكس كابل lightning الذي لايتوافق الا مع اجهزة Apple بسبب النظام البيئي المغلق الخاص بالشركة.
3. النفايات الإلكترونية
المنافسة والتنوع بالنسبة للمستهلكين هي عادة شيء جيد. لكن التنوع الكبير عندما يتعلق الأمر بأنواع الموصلات يساهم بشكل كبير في النفايات الإلكترونية أوe-waste. في كل مرة يغير فيها المستهلكون أجهزتهم الرئيسية ، الشركات تقوم بالتخلص التدريجي من موصلات معينة ، عادة ما تنتهي هذه الكابلات والمحولات في مدافن النفايات.
لهذا يشجع الكثير من المستخدمين والشركات الإلكترونية على استخدام كابل عالمي يوحد كل الأجهزة الإلكترونية، ونظرًا لأن موصل Lightning مملوك من طرف أبل ، فهو ليس المرشح المناسب لهذا الدور.
4. كايبل Type C هو المستقبل
من الحجج التي يدعيها مستخدمي كابل lightning، أن الموصل مضغوط ومتوافق مع الشاشات الخارجية، كما يمكن عكسه أيضًا ، أي يمكنك توصيله للأعلى أو للأسفل (على عكس Micro USB).
لكن هذا كان قديما، مع ظهور كابل Type C لم يعد موصل Lightning استثناءً. USB-C قابل للعكس أيضا ومتوافق مع جل الأجهزة الحالية. بالإضافة إلى ذلك ، له أيضًا فوائد لا يتمتع بها موصل Lightning.
موصلات ومنافذ USB من النوع C متوافقة مع Thunderbolt 3 ، وتدعم USB 3.1 ، بل إنها تستخدم لبعض كابلات HDMI. علاوة على ذلك ، تدعم مقابس USB Type-C الشحن بسرعة فائقة للأجهزة ومعدلات نقل بيانات SuperSpeed.
كانت هذه بعض الأسباب التي يجب على أبل أخذها بعين الإعتبار للتوقف عن استخدام موصلات lightning واستبدالها بUSB Type C، مارأيك ؟.
هل سبق لك وأن تساءلت عن سبب ارتفاع أسعار كابل lightning بالمقارنة مع الكايبلات الأخرى من نوع Micro USB أو USB Type-C ؟ السبب الوحيد يرجع نظرًا لكون موصل Lightning هو تقنية مملوكة لشركة Apple، لذا يتعين على أي شركة تابعة لجهات خارجية تصنع أجهزة بها هذه الموصلات والموانئ دفع مقابل الترخيص من Apple،لذا عند شرائك لهذا الكابل فأنت لا تدفع فقط ثمن تكاليف الإنتاج والعلامات العامة، بل تدفع كذلك رسوم إضافية تخص الترخيص.
حتى لو لم تكن تكلفة الأجهزة المتوافقة مع Lightning عاملاً رئيسياً بالنسبة لك ، فإن استخدام موصل احتكاري لدى شركة واحدة فقط لا يساعد في توفير الراحة للمستهلك.
ينطبق هذا بشكل خاص على الأشخاص الذين لم يغطسوا بالكامل في الـecosystem لشركة Apple، بالنسبة لمستخدمي Android يمكنهم ببساطة تبادل الكابلات بين الأجهزة. على سبيل المثال ، إذا ذهبوا في رحلة ، فعادةً ما يكون كابل أو كبلان هما كل ما يحتاجون إليه من أجل بنك الطاقة والهاتف وشحن الساعات الذكية وأجهزة المودم المحمولة وسماعات الأذن Bluetooth وغيرها.
عندما يفقد مستخدمو Android كبلًا ، يمكنهم بكل بساطة إعادة استخدام كبل من أحد أجهزتهم الأخرى. علاوة على ذلك ، مع أجهزة USB Type-C ، يقوم العديد من المستخدمين بشحن هواتفهم وأجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة بهم بكبل واحد.
على عكس كابل lightning الذي لايتوافق الا مع اجهزة Apple بسبب النظام البيئي المغلق الخاص بالشركة.
المنافسة والتنوع بالنسبة للمستهلكين هي عادة شيء جيد. لكن التنوع الكبير عندما يتعلق الأمر بأنواع الموصلات يساهم بشكل كبير في النفايات الإلكترونية أوe-waste. في كل مرة يغير فيها المستهلكون أجهزتهم الرئيسية ، الشركات تقوم بالتخلص التدريجي من موصلات معينة ، عادة ما تنتهي هذه الكابلات والمحولات في مدافن النفايات.
لهذا يشجع الكثير من المستخدمين والشركات الإلكترونية على استخدام كابل عالمي يوحد كل الأجهزة الإلكترونية، ونظرًا لأن موصل Lightning مملوك من طرف أبل ، فهو ليس المرشح المناسب لهذا الدور.
من الحجج التي يدعيها مستخدمي كابل lightning، أن الموصل مضغوط ومتوافق مع الشاشات الخارجية، كما يمكن عكسه أيضًا ، أي يمكنك توصيله للأعلى أو للأسفل (على عكس Micro USB).
لكن هذا كان قديما، مع ظهور كابل Type C لم يعد موصل Lightning استثناءً. USB-C قابل للعكس أيضا ومتوافق مع جل الأجهزة الحالية. بالإضافة إلى ذلك ، له أيضًا فوائد لا يتمتع بها موصل Lightning.
موصلات ومنافذ USB من النوع C متوافقة مع Thunderbolt 3 ، وتدعم USB 3.1 ، بل إنها تستخدم لبعض كابلات HDMI. علاوة على ذلك ، تدعم مقابس USB Type-C الشحن بسرعة فائقة للأجهزة ومعدلات نقل بيانات SuperSpeed.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق