يعمل فيسبوك على أداة لتطبيق الواتساب تسمح بتخطي التشفير "من طرف إلى طرف" لقراءة المحادثات الخاصة بحثًا عن محتوى ينتهك سياسات الشركة.
هذا يعني أن الشبكة الاجتماعية تتجه نحو المراقبة الجماعية مباشرة من جهاز المستخدم وستقوم بذلك عن طريق إدخال خوارزمية مصممة لضبط المحتوى وتسريبه.
التشفير من طرف إلى طرف هو نظام اتصال لا يكون فيه للمرسل والمستقبل سوى القدرة على قراءة الرسائل. لا حتى الشركة نفسها وراء المنصة يمكنها الوصول إلى هذه الرسائل.
ذلك ، يرغب فيسبوك في تخطي هذه الحماية وبالتالي دمج خوارزمية تعمل على جهاز المستخدم لنقل المعلومات في الوقت الفعلي من خدمة سحابية ، حيث إنها ستقوم بمعرفة محتوى الرسالة قبل إرسالها مباشرةً.
سيستمر التشفير في منع الأطراف الثالثة من الوصول إلى محتوى المحادثة ، لكن الأداة المدمجة في تطبيق المراسلة الفورية ستسمح لفيسبوك بالوصول إلى المحادثةا وتحليلها ، حتى ولو لم يوافق المستخدمون.
لا يعمل فيسبوك فقط على قراءة رسائل المستخدمين ، ولكن دونالد ترامب يفكر أيضًا في إمكانية حظر الشركات الأمريكية التي تستعمل التشفيرمن طرف إلى طرف الذي لا تستطيع السلطات كسره للوصول إلى المعلومات.
حجة دونالد ترامب هي أنه يجب على السلطات الوصول إلى الرسائل والمعلومات الخاصة بالمستخدمين في حالة التحقيقات في سوء المعاملة أو الإرهاب.
لا تزال أهداف الشركة غير واضحة ، ولكن فيسبوك سوف تقرأ الرسائل الخاصة بك لتجنب حالات المضايقة أو التمييز أو الاتجار بالمخدرات أو غيرها من الأعمال غير القانونية.
هذا يعني أن الشبكة الاجتماعية تتجه نحو المراقبة الجماعية مباشرة من جهاز المستخدم وستقوم بذلك عن طريق إدخال خوارزمية مصممة لضبط المحتوى وتسريبه.
ذلك ، يرغب فيسبوك في تخطي هذه الحماية وبالتالي دمج خوارزمية تعمل على جهاز المستخدم لنقل المعلومات في الوقت الفعلي من خدمة سحابية ، حيث إنها ستقوم بمعرفة محتوى الرسالة قبل إرسالها مباشرةً.
سيستمر التشفير في منع الأطراف الثالثة من الوصول إلى محتوى المحادثة ، لكن الأداة المدمجة في تطبيق المراسلة الفورية ستسمح لفيسبوك بالوصول إلى المحادثةا وتحليلها ، حتى ولو لم يوافق المستخدمون.
لا يعمل فيسبوك فقط على قراءة رسائل المستخدمين ، ولكن دونالد ترامب يفكر أيضًا في إمكانية حظر الشركات الأمريكية التي تستعمل التشفيرمن طرف إلى طرف الذي لا تستطيع السلطات كسره للوصول إلى المعلومات.
حجة دونالد ترامب هي أنه يجب على السلطات الوصول إلى الرسائل والمعلومات الخاصة بالمستخدمين في حالة التحقيقات في سوء المعاملة أو الإرهاب.
لا تزال أهداف الشركة غير واضحة ، ولكن فيسبوك سوف تقرأ الرسائل الخاصة بك لتجنب حالات المضايقة أو التمييز أو الاتجار بالمخدرات أو غيرها من الأعمال غير القانونية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق