بالرغم من التطور الذي نعيشه والمستويات التكنولوجية التي وصلنا إليها إلاّ عدد كبير من سكان العالم لا يؤمن بأنه سبق وتم النزول على سطح القمر من قبل ومن طرف وكالة الناسا الفضائية في رحلة أبولو عام 1961، هذا الشي الذي قد يراه البعض إنجاز عظيم قد يراه مجموعة من الأشخاص المثقين وذوي المستويات العلمية أنه مجرد أكدوبة قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية لفرض قوتها العسكرية والصناعية أنذاك في ظل الحروب وعدم الإستقرار الأمني، هذا الأمر طبعاً تم تصديقه من طرف عدد كبير من دول العالم كما أنهم رشحوا الولايات المتحدة الأمريكية لكي تكون أقوى دولة في العالم في ذلك الوقت.
لكن في المقابل كان الإتحاد السوفياتي روسيا حالياً أول من وقف ضد هذا الإنجاز الذي اعتبره مؤامرة ساخرة من طرف الولايات المتحدة الأمريكية وذلك بإثباتات أبرزها وجود حطام السفينة الفضائية التي تم إطلاقها في رحلة أبولو بعد 12 ساعة من إطلاقها حيث تم إيجاد حطامها من طرف القوات البحرية والساحلية التابعة للإتحاد السوفيات وذلك في المحيط الأطلسي، طبعاً أصبحت روسيا هي أيضاًً من بين البلدان المساندة من طرف الولايات المتحدة الأمريكية حيث لم يؤكدوا بعد ذلك حقيقة هذه الرحلة الفضائية.
من جهة أخرى يمكن الجزم أنه ربما كانت هذه الرحلة مجرد مؤامرة ساخرة خصوصاً وأنه في الوقت الألي ومع التطور التكنولوجي الذي نعرفه لازال العديد من الجهات تحاول إنجاح أول رحلة فضائية بينما في سنة 1961 في ظل عدم توفر الإمكانيات فقد تمكنت وكالة الناسا من إنجاح أول رحلة فضائية.
بالإضافة لذلك فقد تم اتهام العديد من الشركات الأمريكية بالتعاون مع وكالة الناسا لإنجاح هذه الأكدوبة ومن بينها شركة Nvidia المختصة في كل ما يتعلق بالجرافيك والتأثيرات البصرية حيث تم اتهامها على أنها قامت بمساعدة وكالة الناسا لفبركة صورة ومشاهد تبرهن على الوصول لسطح القمر.
--------
الموضوع من طرف محمد بورديم
لكن في المقابل كان الإتحاد السوفياتي روسيا حالياً أول من وقف ضد هذا الإنجاز الذي اعتبره مؤامرة ساخرة من طرف الولايات المتحدة الأمريكية وذلك بإثباتات أبرزها وجود حطام السفينة الفضائية التي تم إطلاقها في رحلة أبولو بعد 12 ساعة من إطلاقها حيث تم إيجاد حطامها من طرف القوات البحرية والساحلية التابعة للإتحاد السوفيات وذلك في المحيط الأطلسي، طبعاً أصبحت روسيا هي أيضاًً من بين البلدان المساندة من طرف الولايات المتحدة الأمريكية حيث لم يؤكدوا بعد ذلك حقيقة هذه الرحلة الفضائية.
من جهة أخرى يمكن الجزم أنه ربما كانت هذه الرحلة مجرد مؤامرة ساخرة خصوصاً وأنه في الوقت الألي ومع التطور التكنولوجي الذي نعرفه لازال العديد من الجهات تحاول إنجاح أول رحلة فضائية بينما في سنة 1961 في ظل عدم توفر الإمكانيات فقد تمكنت وكالة الناسا من إنجاح أول رحلة فضائية.
بالإضافة لذلك فقد تم اتهام العديد من الشركات الأمريكية بالتعاون مع وكالة الناسا لإنجاح هذه الأكدوبة ومن بينها شركة Nvidia المختصة في كل ما يتعلق بالجرافيك والتأثيرات البصرية حيث تم اتهامها على أنها قامت بمساعدة وكالة الناسا لفبركة صورة ومشاهد تبرهن على الوصول لسطح القمر.
--------
الموضوع من طرف محمد بورديم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق