لقد كان عام 2018 عامًا معقدًا من حيث أمان وخصوصية بياناتنا الشخصية ، فقد كانت فضيحة Cambridge Analytica في الفيسبوك أفضل حالة معروفة ولكنها ليست الحالة الوحيدة ، والآن يشير كل شيء إلى غوغل كشركة أخرى من الشركات الكبيرة قد تعرضت للكشفعن بيانات من الآلاف من المستخدمين دون تحذيرهم بشأن هذا الحدث.
ذُكر هذا في تحقيق أجرته صحيفة The Wall Street Journal ، والذي كان له حق الوصول إلى المعلومات التي كشفت عن خلل في الشبكة الاجتماعية لشركة جوجل والمعروفة باسم + Google ، هذا الخلل الذي يسمح بالوصول إلى معلومات ملفات تعريف المستخدمين.
لم تكن المشكلة عند هذا الحد فقط ، ولكن الأخطر أنها بقيت من 2015 إلى 2018 ، أي أنه على مدار ثلاث سنوات يمكن استغلال هذا الخلل الأمني ، وعلى الرغم من أن + Google ليست الشبكة الأكثر شعبية ، إلا أنها لا تزال تستخدم من قبل الآلاف من المستخدمين في العالم.
تشير وسائل الإعلام في أمريكا الشمالية إلى أنه كان لديه إمكانية الوصول إلى بريد إلكتروني مكتوب من قبل فريق سياسة الاستخدام والسياسة التابع لشركة غوغل ، وتم إرساله إلى المديرين التنفيذيين الرئيسيين للشركة ، حيث ذُكر أن نشر المعلومات حول هذا الخطأ قد يفترض وجود مصلحة تنظيمية من جانب الحكومة في الولايات المتحدة.
يشير التحقيق إلى أن جوجل لم تجد أي دليل أو شك في أن شخصًا ما قد استفاد من هذا الخطأ لإساءة استخدام بيانات المستخدمين ، ولكن القلق هو أن الشركة أبقت هذه الحقيقة صامتة.
من المفترض أن خطة غوغل كانت تهدف إلى الإعلان على الفشل الأمني في وقت ما، وبالتزامن مع ذلك فإن هذا الإعلان سيأتي أيضًا مع الإغلاق الرسمي لـ + Google ، والذي يبدو أنه سيكون من الأفضل بالنسبة إلى غوغل بعد هذا الحدث ، لأنه كما ذكرنا فإن + Google لا تعتبر الشبكة الاجتماعية الأكثر شعبية في العالم.
بالطبع لا شيء من هذا رسمي ، ولم تذكره الشركة حتى الآن ، ومع ذلك فإن مستقبل + Google لا يبدو جيدا وممكنا ، خصوصا بعد هذه المشكلة الأمنية الخطيرة.
لم تكن المشكلة عند هذا الحد فقط ، ولكن الأخطر أنها بقيت من 2015 إلى 2018 ، أي أنه على مدار ثلاث سنوات يمكن استغلال هذا الخلل الأمني ، وعلى الرغم من أن + Google ليست الشبكة الأكثر شعبية ، إلا أنها لا تزال تستخدم من قبل الآلاف من المستخدمين في العالم.
تشير وسائل الإعلام في أمريكا الشمالية إلى أنه كان لديه إمكانية الوصول إلى بريد إلكتروني مكتوب من قبل فريق سياسة الاستخدام والسياسة التابع لشركة غوغل ، وتم إرساله إلى المديرين التنفيذيين الرئيسيين للشركة ، حيث ذُكر أن نشر المعلومات حول هذا الخطأ قد يفترض وجود مصلحة تنظيمية من جانب الحكومة في الولايات المتحدة.
يشير التحقيق إلى أن جوجل لم تجد أي دليل أو شك في أن شخصًا ما قد استفاد من هذا الخطأ لإساءة استخدام بيانات المستخدمين ، ولكن القلق هو أن الشركة أبقت هذه الحقيقة صامتة.
من المفترض أن خطة غوغل كانت تهدف إلى الإعلان على الفشل الأمني في وقت ما، وبالتزامن مع ذلك فإن هذا الإعلان سيأتي أيضًا مع الإغلاق الرسمي لـ + Google ، والذي يبدو أنه سيكون من الأفضل بالنسبة إلى غوغل بعد هذا الحدث ، لأنه كما ذكرنا فإن + Google لا تعتبر الشبكة الاجتماعية الأكثر شعبية في العالم.
بالطبع لا شيء من هذا رسمي ، ولم تذكره الشركة حتى الآن ، ومع ذلك فإن مستقبل + Google لا يبدو جيدا وممكنا ، خصوصا بعد هذه المشكلة الأمنية الخطيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق