من حين إلى آخر أشارككم مجموعة من التدوينات وربما الدروس التطبيقية في مجال حماية خصوصيتك في شبكة الأنترنت خصوصاً وأننا الأن أصبحنا نعيش في واقع افتراضي بالكاد قد تصبح حماية خصوصية المستخدمين شيئ شبه منعدم لذلك وجب عليك كمستخدم في شبكة الأنترنت اتخاد جميع الإحتياطات اللازمة لعدم انتحال معلوماتك الخصوصية واستعمالها في أشياء خطيرة عبر شبكة الأنترنت كما وجب عليك دائماً أن تكون بدراية تامة للطرق الذي يستعملها الأشخاص الذي ينتحلون معلوماتك الشخصية لحماية نفسك من هذه الأمور ومخاطرها.
وفي ضمن السياق أصبح مؤخراً يتم استعمال إحدى التطبيقات التي كانت موجودة سابقاً في متجر بلاي ستور بكثرة عمليات النصب والإحتيال بل وحتى التهديد حيث يمكن لهذا التطبيق أن يقوم بأشياء خطيرة لم يسبق أن قمت بتجربتها وعلى سبيل المثال استقبال رسالة نصية في هاتفك من طرف رقم أنت من يحدده وكذلك مضمون الرسالة تقوم بكتابته في التطبيق وعند الإنتهاء من ذلك يقوم التطبيق ببرمجة الرسالة في قائمة الرسائل التي توصلت بها في هاتفك
ويمكنك تجربة هذا الأمر بشكل شخصي في هاتفك الأندرويد عبر تحميل التطبيق من متجر بلاي ستور :
Fake Message
وبعد تجربتك لهذا التطبيق سيتضح أنه يمكن أيضاً القيام بأشياء أخرى خطيرة يصعب التخلص منها، ولتجنب مخاطر هذا التطبيق ما عليك سوى تجنب استعمالها من جهة والتوعية من جهة أخرى حتى يتم حذفه من متجر بلاي ستور وتفاذي استخدامه من طرف مستعملي هواتف الأندرويد.
-----------
الموضوع من طرف محمد بورديم
وفي ضمن السياق أصبح مؤخراً يتم استعمال إحدى التطبيقات التي كانت موجودة سابقاً في متجر بلاي ستور بكثرة عمليات النصب والإحتيال بل وحتى التهديد حيث يمكن لهذا التطبيق أن يقوم بأشياء خطيرة لم يسبق أن قمت بتجربتها وعلى سبيل المثال استقبال رسالة نصية في هاتفك من طرف رقم أنت من يحدده وكذلك مضمون الرسالة تقوم بكتابته في التطبيق وعند الإنتهاء من ذلك يقوم التطبيق ببرمجة الرسالة في قائمة الرسائل التي توصلت بها في هاتفك
ويمكنك تجربة هذا الأمر بشكل شخصي في هاتفك الأندرويد عبر تحميل التطبيق من متجر بلاي ستور :
Fake Message
وبعد تجربتك لهذا التطبيق سيتضح أنه يمكن أيضاً القيام بأشياء أخرى خطيرة يصعب التخلص منها، ولتجنب مخاطر هذا التطبيق ما عليك سوى تجنب استعمالها من جهة والتوعية من جهة أخرى حتى يتم حذفه من متجر بلاي ستور وتفاذي استخدامه من طرف مستعملي هواتف الأندرويد.
-----------
الموضوع من طرف محمد بورديم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق