غدا يوم الخميس ، 11 أكتوبر لن ينقطع الأنترنت كما كان مروجا له على 99% من المستخدمين ، لكن إذا كان الاتصال الثابت أو المحمول بطيء للغاية لا تنزعج أو تبحث عن المشكلة فلن يمكنك القيام بأي شئ حيال ذلك.
فيوم غد سيتم تجديد مفاتيح التشفير التي تحمي عناوين النطاق لأول مرة في تاريخ الشبكة العنكبوتية من أجل تحسين الأمن ، وهو أمر ضروري وهو ما سيؤث على خدمة الأنترنت في جميع أنحاء العالم ، ولكن لحسن الحظ سوف تستمر يوم واحد فقط.
وكما يحدث دائمًا ، يستخدم بعض الانتهازيين الموقف لتعميم معلومات مزعجة ولكنها خاطئة ، حيث تحدثت العديد من الشائعات حول "الانهيار العالمي للإنترنت" ، ولكن وفقًا لجميع التقارير المؤكدة من الشركات والخبراء ، فهو لن يؤثر إلا على 1% من المتخدمين فقط.
أوضحت شركة الإنترنت للأرقام والأسماء المُخصصة (ICANN) أنه للمرة الأولى في التاريخ سيتم تغيير مفاتيح التشفير بواسطة مفتاح KSK وذلك من أجل توليد قدر أكبر من الأمان. إذا كان هناك خطأ ما في هذه العملية ، فإن أخطر ما سنواجهه كمتسخدمين هو بعض البطء عند تصفح الإنترنت.
يسعى التعديل الجديد إلى ضمان سلامة المستخدمين ومنع الهجمات مثل تلك التي حدثت عام 2016 والتي أدت إلى انهيار Twitter و Netflix و Reddit و Spotify و المواقع الأخرى. يجعل DNS ترجمة أسماء النطاقات ، وأن الاتصال بين أجهزة الكمبيوتر لا يتم تقديمه بواسطة أسماء النطاقات ، ولكن عن طريق عناوين IP ، ولهذا يجب أن يكون هناك تكافؤ بينها.
يضمن نظام DNS هذا إمكانية الوصول إلى صفحة ويب عند إدخال عنوان URL الخاص بها من خلال تتبع عنوان IP على الخوادم. هذا هو السبب في ضرورة تحديث مفاتيح التشفير التي تحمي عناوين النطاقات في هذه الأوقات حيث تكون الهجمات على منصات الويب أكثر تطوراً وأكثر من أي وقت مضى. لذلك يمكننا جميعا تحمل يوم واحد من الإنترنت أبطأ قليلا.
وكما يحدث دائمًا ، يستخدم بعض الانتهازيين الموقف لتعميم معلومات مزعجة ولكنها خاطئة ، حيث تحدثت العديد من الشائعات حول "الانهيار العالمي للإنترنت" ، ولكن وفقًا لجميع التقارير المؤكدة من الشركات والخبراء ، فهو لن يؤثر إلا على 1% من المتخدمين فقط.
أوضحت شركة الإنترنت للأرقام والأسماء المُخصصة (ICANN) أنه للمرة الأولى في التاريخ سيتم تغيير مفاتيح التشفير بواسطة مفتاح KSK وذلك من أجل توليد قدر أكبر من الأمان. إذا كان هناك خطأ ما في هذه العملية ، فإن أخطر ما سنواجهه كمتسخدمين هو بعض البطء عند تصفح الإنترنت.
يسعى التعديل الجديد إلى ضمان سلامة المستخدمين ومنع الهجمات مثل تلك التي حدثت عام 2016 والتي أدت إلى انهيار Twitter و Netflix و Reddit و Spotify و المواقع الأخرى. يجعل DNS ترجمة أسماء النطاقات ، وأن الاتصال بين أجهزة الكمبيوتر لا يتم تقديمه بواسطة أسماء النطاقات ، ولكن عن طريق عناوين IP ، ولهذا يجب أن يكون هناك تكافؤ بينها.
يضمن نظام DNS هذا إمكانية الوصول إلى صفحة ويب عند إدخال عنوان URL الخاص بها من خلال تتبع عنوان IP على الخوادم. هذا هو السبب في ضرورة تحديث مفاتيح التشفير التي تحمي عناوين النطاقات في هذه الأوقات حيث تكون الهجمات على منصات الويب أكثر تطوراً وأكثر من أي وقت مضى. لذلك يمكننا جميعا تحمل يوم واحد من الإنترنت أبطأ قليلا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق