كثيرة هي الخدمات و المواقع المفيدة الموجودة في الانترنت التي تمنحك فرصة إرسال رسائل نصية مجانا لأي رقم تريده ، و هذا راجع بالسبب أنه توجد فترة من الفترات تكون فيها لا تملك رصيدا كافيا في هاتفك لإجراء هذا الأمر ، و إن كنت من متابعي المدونة الأوفياء بشكل ناشط فقد سبق و أن شركنا معك العديد من هذه المنصات التي تقدم هذه الخدمة و ما أحوجنا إليها باعتبارها مازالت الوسيلة المفضلة لدى العديد من المستخدمين حول العالم للتواصل مع الآخرين بشكل نصي ، و على ذكرنا لهاته المواقع فقد تجد أنها كلها تتحد في مشكلة لطالما واجهتنا مشكلة معها و هي إما أن عدد الرسائل التي يمكنك ارسالها لا تتجاوز حدا ما أو أن عدد الكلمات المكتوبة المسموح بها قصيرة لا تكفي إلى إيصال المراد للمستقبل بشكل مناسب ، و عليه في هذه التدوينة سأشارك معك طريقة حصرية غير معروفة في التقنية العربية لكيفية إرسال رسائل نصية غير محدودة العدد ولا المضمون مجانا لأي رقم في العالم و فقط من خلال حسابك الجمايل ، فلا تذهب بعيدا .
للإستفاذة من الخدمة ، سيتطلب عليك أولا تحميل و تثبيت هذه الإضافة التي ستجد رابطها أسفل هاته التدوينة من خلال متصفحك جوجل كروم .
بعدها تقوم بالدخول الى حسابك الجمايل ، و تقوم بإنشاء رسالة جديدة قصد إرسالها للشخص المستقبل .
بعدها تقوم بالضغط على هذا الخيار الخاص بالإضافة التي حملتها كما في الصورة ، و كملاحظة في أول مرة سيتطلب عليك تسجيل الحساب على خدمة الإضافة و ذلك بالتسجيل من خلال حسابك الإلكتروني نفسه في مراحل بسيطة لا داعي لذكرها .
بعد ذلك تقوم بكتابة رقم هاتف المستقبل الذي تود أن ترسل له الرسالة النصية كما هو موضح من خلال السهم الأصفر لكن لا تنسى أن تدرج رقم البلد أيضا كما في الصورة في حالتي أنا من المغرب .
الآن تقوم بإدخال الرسالة التي تود أن ترسلها للصديق المستقبل و قم بضبط باقي الخيارات كما هما في الصورة ، و اضغط على إرسال الرسالة .
و بعدها ستجد هذه الرسالة المنبثقة تخبرك أن الرسالة تم إرسالها بنجاح الى الرقم الذي أدخلته .
ثواني فقط و ستصلك الرسالة إلى الرقم الذي أدخلته حيث في حالتي جربت على الرقم الشخصي الخاص بي و وصلت الرسالة كما في الصورة و من دون أي مشاكل تذكر ، حيث الجميل في الخدمة أن تدعم كتابة عدد حروف غير محدودة في مضمون الرسالة و مجانا لأي رقم تريده .
رابط الإضافة :Send Your Email to SMS
---------------
التدوينة من طرف سليمان المودن .
---------------
التدوينة من طرف سليمان المودن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق