إذا كنت تعيش في بعض الدول العربية، كدول شمال إفريقيا على سبيل المثال، فأنا لا أنصحك بطلب راوتر من مواقع البيع و الشراء على الإنترنت، و ذلك لسبب وجيه و هو كالتالي:
قمت سابقا بشراء راوتر من شركة شيومى لأتفاجأ أنه لا يتوافق مع كابل الإتصال المزود للإنترنت. لان هذا الأخير عبارة عن كابل RJ-11 و الراوتر يدعم كابل RJ-45 كمنفذ رئيسي لصبيب الإنترنت.
إذن ما السبب في هذا الإختلاف :
السبب هو أن شبكات الإتصال لا زالت تستغل المواطن البسيط و تبيع له رواتر أكل عليها الدهر و شرب، حيث أن بعض الرواتر التي لا زالت تستخدم الآن هي صنع سنة 2002 و توقف إستعمالها عالميا سنة 2007 و لا زال البعض يستعملها اليوم بعد أزيد من 11 سنة . و كمثال الراوتر في الصورة و الذي يعرفه أغلب المغاربة. و تمنه 50 دولار.
هذه الرواتر القديمة تدعم منفذ RJ-11 كمدخل لصبيب الإنترنت، و بما أن الكابل الذي توفره شبكات الإتصال هو RJ-11 فأنت ملزم بإستعمال هذه الخردة.
بعد بحث طويل لم أجد أي قطعة يمكنها حل المشكلة.
الحل :
يمكنك شراء الرواتر المتقدمة و المتطورة من مواقع الإنترنت، في حال كنت تمتلك إشتراك الألياف البصرية Fiber Optic ، فكابل الإنترنت الذي يأتي مع هذا الإشتراك هو RJ-45 وهو مناسب لمثل هذا الراوتر.
--------
الموضوع من طرف أنس عزوز
قمت سابقا بشراء راوتر من شركة شيومى لأتفاجأ أنه لا يتوافق مع كابل الإتصال المزود للإنترنت. لان هذا الأخير عبارة عن كابل RJ-11 و الراوتر يدعم كابل RJ-45 كمنفذ رئيسي لصبيب الإنترنت.
إذن ما السبب في هذا الإختلاف :
السبب هو أن شبكات الإتصال لا زالت تستغل المواطن البسيط و تبيع له رواتر أكل عليها الدهر و شرب، حيث أن بعض الرواتر التي لا زالت تستخدم الآن هي صنع سنة 2002 و توقف إستعمالها عالميا سنة 2007 و لا زال البعض يستعملها اليوم بعد أزيد من 11 سنة . و كمثال الراوتر في الصورة و الذي يعرفه أغلب المغاربة. و تمنه 50 دولار.
هذه الرواتر القديمة تدعم منفذ RJ-11 كمدخل لصبيب الإنترنت، و بما أن الكابل الذي توفره شبكات الإتصال هو RJ-11 فأنت ملزم بإستعمال هذه الخردة.
بعد بحث طويل لم أجد أي قطعة يمكنها حل المشكلة.
الحل :
يمكنك شراء الرواتر المتقدمة و المتطورة من مواقع الإنترنت، في حال كنت تمتلك إشتراك الألياف البصرية Fiber Optic ، فكابل الإنترنت الذي يأتي مع هذا الإشتراك هو RJ-45 وهو مناسب لمثل هذا الراوتر.
--------
الموضوع من طرف أنس عزوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق