لقد عبرت شركة فايسبوك عن امكانية طرح خاصية تمكن جميع مستعمليها في العالم من مراجعة اعدادات الحماية الخاصة بفايسبوك الشيئ التي قامت به الشركة سابقا مع مستعمليها بأوروبا كوسيلة للامتثال لقوانين اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR) .
حيث سيشهد جميع مستخدمي فايسبوك مطالبة ملء استمارة في الأسابيع القادمة (ابتداء من 25 مايو) من اجل مراجعة إعداداتهم لبعض ميزات فيس بوك المهمة ، مثل الإعلان المستهدف وتقنية التعرف على الوجوه ، وستمكن أيضًا من مراجعة نوع المعلومات التي تم ادراجها في ملفاتهم الشخصية ، بما في ذلك الحالة العائلية والانتماآت السياسية والدينية.
كما عبرت شركة فيسبوك أنها ستقدم فقط ملخصا للخيارات المتعلقة بالخصوصية التي تم تقديمها سابقا. على سبيل المثال ، المستخدمين الذين قاموا بإيقاف خاصية التعرف على الوجوه من قبل لن يروا الميزة المعروضة في هذه الرسالة المخصصة ، ولن يطلب منهم تشغيلها .
وعلى الرغم من أن فيسبوك قد تلقى انتقادات شديدة بسبب دوره في فضيحة خصوصية كامبريدج في مارس إلا أن مبادرة هذا الأسبوع تأتي استجابةً للقانون الأوروبي الذي بدأ تنفيذه. وفقًا للائحة العامة لحماية البيانات فقد قامت العديد من الشركات مثل فيسبوك بتحديث شروط الخدمات وإعدادات الخصوصية خلال الشهرين الماضيين
-----------
الموضوع من طرف : يوسف حناط
حيث سيشهد جميع مستخدمي فايسبوك مطالبة ملء استمارة في الأسابيع القادمة (ابتداء من 25 مايو) من اجل مراجعة إعداداتهم لبعض ميزات فيس بوك المهمة ، مثل الإعلان المستهدف وتقنية التعرف على الوجوه ، وستمكن أيضًا من مراجعة نوع المعلومات التي تم ادراجها في ملفاتهم الشخصية ، بما في ذلك الحالة العائلية والانتماآت السياسية والدينية.
كما عبرت شركة فيسبوك أنها ستقدم فقط ملخصا للخيارات المتعلقة بالخصوصية التي تم تقديمها سابقا. على سبيل المثال ، المستخدمين الذين قاموا بإيقاف خاصية التعرف على الوجوه من قبل لن يروا الميزة المعروضة في هذه الرسالة المخصصة ، ولن يطلب منهم تشغيلها .
وعلى الرغم من أن فيسبوك قد تلقى انتقادات شديدة بسبب دوره في فضيحة خصوصية كامبريدج في مارس إلا أن مبادرة هذا الأسبوع تأتي استجابةً للقانون الأوروبي الذي بدأ تنفيذه. وفقًا للائحة العامة لحماية البيانات فقد قامت العديد من الشركات مثل فيسبوك بتحديث شروط الخدمات وإعدادات الخصوصية خلال الشهرين الماضيين
-----------
الموضوع من طرف : يوسف حناط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق