يتوفر في الوقت الحالي في أسواق الأجهزة الإلكترونية في فرنسا هاتف جديد يحمل إسمFairphone-2 ، حيث أن الهاتف لا يتطلب مجهود كبير أو تكنولوجيا معقدة في إصلاحه ، ويمكن للمستخدم أن يصلحه بنفسه دون الحاجة إلى الذهاب إلى الفنيين المتخصصين.
وكان مؤسس شركة Fairphone قد أكد في وقت سابق على أن معاييرهاتف Fairphone تحاكي الهواتف الحديثة ، مع مميزات أكثر تكمن في إمكانية اصلاح وتغيير الشاشة أو الكاميرة واللوحة الرئيسية وغيرها من القطع من قبل المستخدم نفسه وبشكل سريع ، وأضاف مؤسس الشركة الذي يدعى van Abel على أنه إضافة إلى ما يوفره الهاتف من إمكانية إطالة عمره ، فالهدف الآخر من هذا المشروع هو توعية الناس وتشجعيهم على الإهتمام بالهواتف الذكية .
وفي فرنسا التي أطلق فيها الهاتف في الأسواق الإلكترونية قال أحد المسئولين في جمعية البحث عن راحة المستهلك أن هذه الأخيرة كانت قد حصلت في سنة 2016 على أكثر من مليوني هاتف ذكى لإعادة إصلاحه أو تدويرها ، وأن ما يزيد عن 3 مليون هاتف تم إصلاحها ليعاد استخدامهم مرة أخرى.
يذكر أن الإحصائيات أشارت إلى بيع أزيد من 24 مليون هاتف محمول تباع في فرنسا سنويا، 15% منها يعاد استخدامها بعد إصلاحها.
هاتف Fairphone-2 متوفر عبر الأنترنت بثمن يفوق 500 دولار ويمكن إيجاد مواقع بيعه فقط بكتابة إسمه في محرك البحث غوغل .
---------
محمد رجب
وكان مؤسس شركة Fairphone قد أكد في وقت سابق على أن معاييرهاتف Fairphone تحاكي الهواتف الحديثة ، مع مميزات أكثر تكمن في إمكانية اصلاح وتغيير الشاشة أو الكاميرة واللوحة الرئيسية وغيرها من القطع من قبل المستخدم نفسه وبشكل سريع ، وأضاف مؤسس الشركة الذي يدعى van Abel على أنه إضافة إلى ما يوفره الهاتف من إمكانية إطالة عمره ، فالهدف الآخر من هذا المشروع هو توعية الناس وتشجعيهم على الإهتمام بالهواتف الذكية .
وفي فرنسا التي أطلق فيها الهاتف في الأسواق الإلكترونية قال أحد المسئولين في جمعية البحث عن راحة المستهلك أن هذه الأخيرة كانت قد حصلت في سنة 2016 على أكثر من مليوني هاتف ذكى لإعادة إصلاحه أو تدويرها ، وأن ما يزيد عن 3 مليون هاتف تم إصلاحها ليعاد استخدامهم مرة أخرى.
يذكر أن الإحصائيات أشارت إلى بيع أزيد من 24 مليون هاتف محمول تباع في فرنسا سنويا، 15% منها يعاد استخدامها بعد إصلاحها.
هاتف Fairphone-2 متوفر عبر الأنترنت بثمن يفوق 500 دولار ويمكن إيجاد مواقع بيعه فقط بكتابة إسمه في محرك البحث غوغل .
---------
محمد رجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق