توجد في شبكة الأنترنت عدد كبير من الدورات المجانية في مجال الحماية والتشفير التي تمكنك من اكتساب مجموعة من الأساليب والتقنيات الخاصة بهذا المجال بشكل مجاني لكن في المقابل هناك مجموعة من الدورات المدفوعة التي تقدم لك نفس المحتوى لكن تقدم لك بالإضافة عن الدورات المجانية مجموعة من الأدوات المواكبة لتطور هذا المجال والتي تمكنك من صقل جميع الأساليب والتقنيات التي تكتسبها من الدورات المدفوعة بشكل احترافي، لهذا في تدوينة اليوم أردت مشاركتك إحدى دورات التشفير العملية الموجودة في منصة اليوتيوب والتي كانت ولازالت ضمن دروس الهكر الأخلاقي التي تقدم بإشتراكات تفوق مبلغ 500 دولار.
الدورة التي سأشاركك إياها في هذه التدوينة هي متاحة في منصة اليوتيوب ويمكنك الشروع في مشاهدتها بدون الحاجة لدفع أي اشتراك مع تحميل جميع الأدوات التي يتم مشاركتها معك في هذه الدورة عبر فيديوهات متفرقة، ويمكنك مشاهدتها عبر الرابط التالي :
Information Security and Cryptography
وتعتبر هذه الدورة التي أشاركها معك الحين من بين أفضل الدورات التي يتم تدريسها في شهادات الهكر الأخلاقي كما أن المحتوى الموجود بها يدرس في أرقى الجامعات والمعاهد التكنولوجية المختصة في تدريس شهادات الهكر الأخلاقي، لهذا إن كنت من بين الأشخاص المهووسين بهذا المجال فيمكنك الشروع من الأن في اكتساب مهارات التشفير العملية التي تعتبر واحدة من بين المهارات الضرورية التي يحتاج إليها أي هكر محترف سواء كان من صنف القبعة البيضاء أو السوداء.
----------
الموضوع من طرف محمد بورديم
الدورة التي سأشاركك إياها في هذه التدوينة هي متاحة في منصة اليوتيوب ويمكنك الشروع في مشاهدتها بدون الحاجة لدفع أي اشتراك مع تحميل جميع الأدوات التي يتم مشاركتها معك في هذه الدورة عبر فيديوهات متفرقة، ويمكنك مشاهدتها عبر الرابط التالي :
Information Security and Cryptography
وتعتبر هذه الدورة التي أشاركها معك الحين من بين أفضل الدورات التي يتم تدريسها في شهادات الهكر الأخلاقي كما أن المحتوى الموجود بها يدرس في أرقى الجامعات والمعاهد التكنولوجية المختصة في تدريس شهادات الهكر الأخلاقي، لهذا إن كنت من بين الأشخاص المهووسين بهذا المجال فيمكنك الشروع من الأن في اكتساب مهارات التشفير العملية التي تعتبر واحدة من بين المهارات الضرورية التي يحتاج إليها أي هكر محترف سواء كان من صنف القبعة البيضاء أو السوداء.
----------
الموضوع من طرف محمد بورديم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق