في هذه التدوينة سنتعرف جميعا على سر موجود خلف عبارة أكثر من 18 والتي لا يوجد موقع إباحي إلا ووضعها، هذه العبارة لها معنى عميق للغاية يمكننا الإجابة عليه بطرح بعض الأسئلة على أنفسنا.
واجهه تراها ببداية المواقع الإباحية لكن هل تدرك المعنى العميق لهذه الكلمة ؟ دعني أوضح لك المعنى بعمق، أكثر من 18 عاماً أي أنك شخص بالغ و عاقل ومدرك ما تفعل .... لذا أجب ؟ بنعم أو لا
- هل أنت فعلا إنسان عاقل بالغ مدرك ؟ أجب أيها المسلم
- هل تدرك و أنت تشاهد محتوى الموقع أن الله ينظر إليك ؟
- هل تدرك أن ذلك سيسجل و يعرض في صحيفتك يوم القيامة ؟
- هل تضمن أن تظل على قيد الحياة حتى تنتهي من مشاهدة ما تشاهده ؟
- هل تعلم أنك إذا مت ستبعث على هذه الهيئة ؟
- و إن عشت هل تتقبل النتائج المترتبة من ضيق و توتر و عدم توفيق ؟
- هل تتقبل غضب الله و سخطه و إنعدام الغيرة و التحول لعبادة الشهوة ؟
- هل تقدر على تحمل عذاب القبر ؟ أجب أيها المسلم- هل تتحمل عذاب يوم عظيم؟
- هل ترضي أن ترى أخوك الصغير أو أختك أو زوجتك تشاهد هذه الأمور ؟
- هل تعلم أن هذا الموضوع سوف يكون إما حجة لك أو عليك !!!
أكيد اجابتك بـ لا فهيا بنا أحبتي في الله أحبة الرسول صل الله عليه وسلم لتعرف من أنت إما إنك و الحمد لله شخص مستقيم فلا ترى هذه المواقع أبداً، وإما أنك كنت في غشاوة وغفلة وبعد عن الله سبحانه وتعالى فلابد أن تتخلص منها ولتجعل هذا الموضوع سببا في توبتك ولكن تذكر هذه الآيات الكريمة العظيمة:
" قلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ
ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ
بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (55) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (58) بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آَيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ (59) وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ (60) وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (61) اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ " (62)
الآن وبعد أن انتهى الموضوع إليك أن تختار إما جنـــــات قطوفها دانيـــــة وإما نــــــار وعذاب الجحيم
أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا ويصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
-------------
الموضوع من طرف أنس عزوز
واجهه تراها ببداية المواقع الإباحية لكن هل تدرك المعنى العميق لهذه الكلمة ؟ دعني أوضح لك المعنى بعمق، أكثر من 18 عاماً أي أنك شخص بالغ و عاقل ومدرك ما تفعل .... لذا أجب ؟ بنعم أو لا
- هل أنت فعلا إنسان عاقل بالغ مدرك ؟ أجب أيها المسلم
- هل تدرك و أنت تشاهد محتوى الموقع أن الله ينظر إليك ؟
- هل تدرك أن ذلك سيسجل و يعرض في صحيفتك يوم القيامة ؟
- هل تضمن أن تظل على قيد الحياة حتى تنتهي من مشاهدة ما تشاهده ؟
- هل تعلم أنك إذا مت ستبعث على هذه الهيئة ؟
- و إن عشت هل تتقبل النتائج المترتبة من ضيق و توتر و عدم توفيق ؟
- هل تتقبل غضب الله و سخطه و إنعدام الغيرة و التحول لعبادة الشهوة ؟
- هل تقدر على تحمل عذاب القبر ؟ أجب أيها المسلم- هل تتحمل عذاب يوم عظيم؟
- هل ترضي أن ترى أخوك الصغير أو أختك أو زوجتك تشاهد هذه الأمور ؟
- هل تعلم أن هذا الموضوع سوف يكون إما حجة لك أو عليك !!!
أكيد اجابتك بـ لا فهيا بنا أحبتي في الله أحبة الرسول صل الله عليه وسلم لتعرف من أنت إما إنك و الحمد لله شخص مستقيم فلا ترى هذه المواقع أبداً، وإما أنك كنت في غشاوة وغفلة وبعد عن الله سبحانه وتعالى فلابد أن تتخلص منها ولتجعل هذا الموضوع سببا في توبتك ولكن تذكر هذه الآيات الكريمة العظيمة:
" قلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ
ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ
بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (55) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (58) بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آَيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ (59) وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ (60) وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (61) اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ " (62)
الآن وبعد أن انتهى الموضوع إليك أن تختار إما جنـــــات قطوفها دانيـــــة وإما نــــــار وعذاب الجحيم
أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا ويصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
-------------
الموضوع من طرف أنس عزوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق