إذا كنت عسكري أو موظف بمؤسسة حكومية عسكرية وغيرها من هذا القبيل أو إذا كان يوجد شخص بعائلتك عسكري فأن هذا المقال لك، ويجب أن تشاركه مع جميع الأصدقاء لأن الأمر خطير وهو يتعلق بخصوصية هويتك على الإنترنت لأنك موظف في مؤسسة حكومية.
نحن في هذا المقال سوف نتحدث عن مدى خطورة ذكر إذا كنت عسكري أو أنك تعمل بالقسم الفلاني وغيرها وتنشرها على شبكات التواصل الإجتماعي ونحن سوف نقدم لكم بعض السيناريوهات التي حدثت في الواقع، ومنها جنرال كان يعمل في الجيش وقام بمشاركة موقعه الجغرافي وقال أنه يعمل بجهاز معين على الفيسبوك وقام الهاكرز بإستغلال إسمه وجميع معلوماته التي كانت توجد على الإنترنت، وقاموا بإنشاء صفحة وتم دعوة جميع أصدقائه في العمل إلى حدث أو شيء معين وفي نفس هذا الوقت سارعت FBI لكي تقوم بإنقاذ الموقف وطلبت من الفيسبوك إغلاق هذه الصفحة فورا، لذلك عزيزي القارئ تصور معي ماذا كان يحدث لو ذهب العسكريون والضباط وما كان سوف يحدث لهم ؟ حيث أن وضعك لهذه المعلومات على مواقع التواصل الإجتماعي تجعلك مصدر لجلب المعلومات من خلالك ومن الممكن أن يتم إستهدافك من خلال مجموعة متخصصة في مجال الإختراق. لذلك تجميع ووضع هذه المعلومات = خطر كبير على حياتك وعلى الدولة بأكملها.
وتوجد أيضا الكثير من السيناريوهات التي حدثت بسبب ذلك، لذلك يجب عدم مشاركة إسمك أو أين تعمل أو أي شيء يخص عملك يجب عدم وضعه على شبكات التواصل الإجتماعي مثل الفيسبوك وتوتير وغيرها، لأن هذا أمر في غاية الخطورة وقد يتسبب في خسارة حياتك ومن الممكن أن يتسبب في خسائر لوطنك أيضا لذلك يجب الإبتعاد عن مشاركة هذه الأمور على الإنترنت، ويجب أن تحتفظ بها لنفسك فقط وخصوصا إذا كنت موظف بمؤسسة عسكرية أو حكومية.
-------------
الموضوع من طرف مالك كبريال
نحن في هذا المقال سوف نتحدث عن مدى خطورة ذكر إذا كنت عسكري أو أنك تعمل بالقسم الفلاني وغيرها وتنشرها على شبكات التواصل الإجتماعي ونحن سوف نقدم لكم بعض السيناريوهات التي حدثت في الواقع، ومنها جنرال كان يعمل في الجيش وقام بمشاركة موقعه الجغرافي وقال أنه يعمل بجهاز معين على الفيسبوك وقام الهاكرز بإستغلال إسمه وجميع معلوماته التي كانت توجد على الإنترنت، وقاموا بإنشاء صفحة وتم دعوة جميع أصدقائه في العمل إلى حدث أو شيء معين وفي نفس هذا الوقت سارعت FBI لكي تقوم بإنقاذ الموقف وطلبت من الفيسبوك إغلاق هذه الصفحة فورا، لذلك عزيزي القارئ تصور معي ماذا كان يحدث لو ذهب العسكريون والضباط وما كان سوف يحدث لهم ؟ حيث أن وضعك لهذه المعلومات على مواقع التواصل الإجتماعي تجعلك مصدر لجلب المعلومات من خلالك ومن الممكن أن يتم إستهدافك من خلال مجموعة متخصصة في مجال الإختراق. لذلك تجميع ووضع هذه المعلومات = خطر كبير على حياتك وعلى الدولة بأكملها.
وتوجد أيضا الكثير من السيناريوهات التي حدثت بسبب ذلك، لذلك يجب عدم مشاركة إسمك أو أين تعمل أو أي شيء يخص عملك يجب عدم وضعه على شبكات التواصل الإجتماعي مثل الفيسبوك وتوتير وغيرها، لأن هذا أمر في غاية الخطورة وقد يتسبب في خسارة حياتك ومن الممكن أن يتسبب في خسائر لوطنك أيضا لذلك يجب الإبتعاد عن مشاركة هذه الأمور على الإنترنت، ويجب أن تحتفظ بها لنفسك فقط وخصوصا إذا كنت موظف بمؤسسة عسكرية أو حكومية.
-------------
الموضوع من طرف مالك كبريال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق