مؤخراً في الولايات المتحدة الأمريكية وبالتحديد في جامعة "ديوك" التي تقع في مدينة دورهام بولاية "كارولينا" والتي تعد أقدم الجامعات الأمريكية تمكن فيها عدد من الباحثين الأمنيين في مجال المعلومات من تطوير أقوى نظام كمي بتشفير عالي مخصص فقط لإيقاف هجمات الهكر التي تقام على الشركات والمواقع، وجاء هذا الإختراع كنتيجة لمجموعة من سلسلات الهجومات المتعددة أبرزها فيروس الفدية، وأكد الباحثين في إحدى التقريرات التي تم نشرها في شبكة الأنترنت بأنهم على استعداد لتحدي ومواجهة أي منظمة هكرز لإختراق أي كيان معلومات يستعمل هذا النظام كنظام حماية ، بل وحتى وإن تم العثور على ثغرات في الهدف المراد اختراقه لن يتمكنوا من استغلالها ، وذلك بسبب هذا النظام الكمي العالي التشفير والذي لحدود الساعة لم يلقى أيةvتجربة فاشلة ، حيث تم استعماله في أكثر من 35 جهة.
وقد طور الباحثون في الولايات المتحدة نظام تشفير عالي السرعة يمنع المخترقين من الانقسام إلى أنظمة حاسوبية ، ويمكن استخدام تقنيات التشفير الكمومي هذه على نطاق واسع في مختلف الأنظمة المعلوماتية ، كالمواقع، الأجهزة المعلوماتية . و وفقا للدراسة الجديدة التي نشرت على الإنترنت هذا الأسبوع في قسم العلوم التكنولوجية المعلوماتية المتقدمة ، فإنه يمكن للنظام إنشاء وتوزيع رموز التشفير بمعدلات ميغابت في الثانية الواحدة ، بين خمس وعشر مرات أسرع من الطرق الحالية، وبنفس المعدل الحالي لصبيب الأنترنت الذي نشتغل به.
وأظهر الباحثون في جامعة ديوك، وجامعة ولاية أوهايو، ومختبر أوك ريدج الوطني أن هذه التقنية فعالة ضد الهجمات الشائعة، حتى في مواجهة فشل المعدات التي يمكن أن تفتح الثغرات.
ووفقا للبحوث، فإن التطورات الأخيرة في الحوسبة الكمومية قد تسمح قريبا للقراصنة بالوصول إلى آلات قوية لدرجة أنها كسر رموز الإنترنت الأكثر أمانا.
ولكي يعمل النظام الكمومي، يحتاج الطرفان إلى الوصول إلى نفس المفتاح ويجب إبقاؤه سرا، وتضمن البحوث المتعلقة بتوزيع المفاتيح الكمومية ذلك من خلال ميكانيكية الكم التي تقوم عند قياس كميات صغيرة من المادة كالإلكترونات أو الفوتونات بتعديل خصائصها تلقائيا، لتبادل المفاتيح التي تنبه الطرفين على الفور إلى وجود خطر على السلامة.
وقد طور الباحثون في الولايات المتحدة نظام تشفير عالي السرعة يمنع المخترقين من الانقسام إلى أنظمة حاسوبية ، ويمكن استخدام تقنيات التشفير الكمومي هذه على نطاق واسع في مختلف الأنظمة المعلوماتية ، كالمواقع، الأجهزة المعلوماتية . و وفقا للدراسة الجديدة التي نشرت على الإنترنت هذا الأسبوع في قسم العلوم التكنولوجية المعلوماتية المتقدمة ، فإنه يمكن للنظام إنشاء وتوزيع رموز التشفير بمعدلات ميغابت في الثانية الواحدة ، بين خمس وعشر مرات أسرع من الطرق الحالية، وبنفس المعدل الحالي لصبيب الأنترنت الذي نشتغل به.
وأظهر الباحثون في جامعة ديوك، وجامعة ولاية أوهايو، ومختبر أوك ريدج الوطني أن هذه التقنية فعالة ضد الهجمات الشائعة، حتى في مواجهة فشل المعدات التي يمكن أن تفتح الثغرات.
ووفقا للبحوث، فإن التطورات الأخيرة في الحوسبة الكمومية قد تسمح قريبا للقراصنة بالوصول إلى آلات قوية لدرجة أنها كسر رموز الإنترنت الأكثر أمانا.
ولكي يعمل النظام الكمومي، يحتاج الطرفان إلى الوصول إلى نفس المفتاح ويجب إبقاؤه سرا، وتضمن البحوث المتعلقة بتوزيع المفاتيح الكمومية ذلك من خلال ميكانيكية الكم التي تقوم عند قياس كميات صغيرة من المادة كالإلكترونات أو الفوتونات بتعديل خصائصها تلقائيا، لتبادل المفاتيح التي تنبه الطرفين على الفور إلى وجود خطر على السلامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق