كثيراً ما نرغب بشحن رصيدنا الهاتفي لإجراء بعض المكالمات هاتفية ، لكن نجد أن المكان الذي يباع فيه بطاقة الشحن بعيدة جداً عنا ولايمكننا الذهاب اليها ، لذا اتيت لكم بتطبيق اكثر من رائع لشحن رصيد هاتفك فقط عن طريق الإنترنت بدون التحرك من مكانك.
التطبيق يدعي Ding حيث يمكنك من شجن رصيد هاتفك بسهولة تامة وفي غضون دقائق في البداية عليك تحميله من خلال الرابط الموجود أسفل التدوينة ثم تفتحه بعدها تقوم بالضغط على send a new top-up.
وبعدها تنقر ايقونة لوحة المفاتيح بالأسفل وتقوم بإدخال رقمك الهاتفي ثم انقر على send top-up.
بعدها سينقلك للصفحة الموالية لإختيار الدولة الخاص بك ، التطبيق يدعم العديد من البلدان العربية فما عليك سوي البحث عن الدولة الخاص بك من خلال مربع البحث ثم الضغط عليه.
بعدها سيطلب منك التطبيق إختيار مشغل الشبكة الخاص بك طبعاً تختلف من دولة الى أخرى.
بعدها تحدد بكم تريد شحن رصيد هاتفك 3$ 5$ ، 10$ ، 20$ ...الخ.
ثم تختار طريقة الدفع ويوفر لك التطبيق طريقتين للدفع إما عن طريق الباي بال أو عن طريق الفيزا أو الماستر كارت ، فما عليك سوي إختيار الطريقة المفضلة لديك ثم سيطلب منك التطبيق التسجيل حتى تتمكن من الدفع وبعدها تنتظر لمدة عشرة دقائق أو أقل وسيتم سحن رصيد هاتفك.
رابط تحميل التطبيق :Ding ezetop
------------
الموضوع من طرف عبدالله آحمدوا
التطبيق يدعي Ding حيث يمكنك من شجن رصيد هاتفك بسهولة تامة وفي غضون دقائق في البداية عليك تحميله من خلال الرابط الموجود أسفل التدوينة ثم تفتحه بعدها تقوم بالضغط على send a new top-up.
وبعدها تنقر ايقونة لوحة المفاتيح بالأسفل وتقوم بإدخال رقمك الهاتفي ثم انقر على send top-up.
بعدها سينقلك للصفحة الموالية لإختيار الدولة الخاص بك ، التطبيق يدعم العديد من البلدان العربية فما عليك سوي البحث عن الدولة الخاص بك من خلال مربع البحث ثم الضغط عليه.
بعدها سيطلب منك التطبيق إختيار مشغل الشبكة الخاص بك طبعاً تختلف من دولة الى أخرى.
بعدها تحدد بكم تريد شحن رصيد هاتفك 3$ 5$ ، 10$ ، 20$ ...الخ.
ثم تختار طريقة الدفع ويوفر لك التطبيق طريقتين للدفع إما عن طريق الباي بال أو عن طريق الفيزا أو الماستر كارت ، فما عليك سوي إختيار الطريقة المفضلة لديك ثم سيطلب منك التطبيق التسجيل حتى تتمكن من الدفع وبعدها تنتظر لمدة عشرة دقائق أو أقل وسيتم سحن رصيد هاتفك.
رابط تحميل التطبيق :Ding ezetop
------------
الموضوع من طرف عبدالله آحمدوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق