كما عودتنا شركة مايكروسوفت كل مرة تطلق فيها تحديثات لنظام تشغيلها ويندوز 10 إلا وأضافت أشياء جديدة ومفيدة للغاية ، وهذه المرة أضافت شركة مايكروسوفت خاصية جميلة كان ينتظرالجميع ظهورها في الويندوز 10 وهي ميزة تخص خصوصية المستخدمين ، وهي موجودة بالفعل في نظام الأندرويد .
الميزة هي ظهور رسالة تطلب من المستخدم الموافقة على إستعمال بعض المميزات الموجودة أصلا في جهازك ، كطلب الموافقة على إستعمال الGPS وغيرها عندما تحتاجها التطبيقات التي قمت بتثبيتها من متجر ويندوز 10 ، وليس هذا فقط بل ايضا عندما تريد البرامج المثبتة من متجر ويندوز 10 إستعمال الكاميرا الخاصة بحاسوبك أو مايكروفون أو جهات الإتصال أو أي شيء يتعلق بخصوصية المستخدمين إلا وظهرت رسائل تسأل المستخدم هل يريد السماح لتطبيق ما بإستعمال تلك الميزة أو لا ، و في الصورة أسفله يوجد مثال على ذلك.
ومن بين الإضافات الجديدة التي تدخل في نفس سياق الميزة الأولى هي سماح شركة مايكروسوفت للمستخدمين بأن يطلعوا على تصريح كامل للأشياء الخصوصية التي سوف يستعملها البرنامج عند تثبيته ، مثل الأوذنات التي تظهر عند تثبيت التطبيقات في نظام الأندرويد ، وسوف تكون هناك عبارة "إقرأ المزيد" للإطلاع أكثر عن الأوذنات التي يطلبها البرنامج ، مع العلم أن هذه التحديثات سوف تأتي مع التحديث الجديد لويندوز 10 Creators Update .
الميزة هي ظهور رسالة تطلب من المستخدم الموافقة على إستعمال بعض المميزات الموجودة أصلا في جهازك ، كطلب الموافقة على إستعمال الGPS وغيرها عندما تحتاجها التطبيقات التي قمت بتثبيتها من متجر ويندوز 10 ، وليس هذا فقط بل ايضا عندما تريد البرامج المثبتة من متجر ويندوز 10 إستعمال الكاميرا الخاصة بحاسوبك أو مايكروفون أو جهات الإتصال أو أي شيء يتعلق بخصوصية المستخدمين إلا وظهرت رسائل تسأل المستخدم هل يريد السماح لتطبيق ما بإستعمال تلك الميزة أو لا ، و في الصورة أسفله يوجد مثال على ذلك.
ومن بين الإضافات الجديدة التي تدخل في نفس سياق الميزة الأولى هي سماح شركة مايكروسوفت للمستخدمين بأن يطلعوا على تصريح كامل للأشياء الخصوصية التي سوف يستعملها البرنامج عند تثبيته ، مثل الأوذنات التي تظهر عند تثبيت التطبيقات في نظام الأندرويد ، وسوف تكون هناك عبارة "إقرأ المزيد" للإطلاع أكثر عن الأوذنات التي يطلبها البرنامج ، مع العلم أن هذه التحديثات سوف تأتي مع التحديث الجديد لويندوز 10 Creators Update .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق