يتم تدريس غالبية الذكاء الإصطناعي في العالم للقيام بأشياء مملة. على سبيل المثال فقد تم تعليم الآلات لتحليل البيانات، استخراج البيانات من مواقع الانترنت، خياطة القمصان ومشاهدتنا ننام. لكن هل فكّرتم يوما أنه يمكن للذكاء الإصطناعي أن يعرف ما نشعر به؟
قامت شركة Silver Logic Labs (SLL) بقيادة رئيسها التنفيذي Jerimiah Hamon بإنشاء خوارزمية تستطيع تحليل أصغر حركات الإنسان، باستخدام كاميرا، وتحدد ما يشعر به هذا الشخص.
تخيل أنك جمعت مجموعة من أصدقائك لمشاهدة فيلم ما، وأردت تحديد ما إذا كان سيحظى بإعجابهم أم لا، وكيف يمكنك أن تعرف ما إذا كانوا سيستجيبوا بأمانة.
تحاول شركة SLL حلّ أحد أقدم المشاكل في العالم: كذب الناس.
حقيقة أنهم قد قاموا بتكييف هذه التكنولوجيا للعمل تقريبا مع أي كاميرا كمبيوتر محمول هو أمر مذهل.
أخبرنا Hamon أن الخوارزميات تعمل بشكل جيد، وقال إن SLL لن تقوم فقط بتوفير تحليلات للبرامج التلفزيونية والأفلام، لكن طموحاتها في الواقع أعلى من ما رأينا من أي وقت مضى لأي شركة ذكاء آصطناعي. على سبيل المثال الرعاىة الصحية.
وتريد الشركة أيضا تغيير طريقة عمل أجهزة إنفاذ القانون. إذ يعتقد Hamon أن الكاميرات التي ستستخدم هذه التكنولوجيا ستنقذ الأرواح.
سيتم أيضا استخدام هذه التكنولوجيا للتطبيقات التعليمية: إن إمكانية تحديد كيفية استجابة الطلاّب للمعلّم، أو تصميم درس معيّن للفرد يمكن أن يساعد الكثير من الناس، وخاصة أولئك الذين لا يستفيدون من الأساليب التقليدية.
أخيرا هناك ذكاء اصطناعي سيساعدنا على فهم أفضل لبعضنا البعض بمعنى عملي قد ينقذ الحياة في الواقع.
قامت شركة Silver Logic Labs (SLL) بقيادة رئيسها التنفيذي Jerimiah Hamon بإنشاء خوارزمية تستطيع تحليل أصغر حركات الإنسان، باستخدام كاميرا، وتحدد ما يشعر به هذا الشخص.
تخيل أنك جمعت مجموعة من أصدقائك لمشاهدة فيلم ما، وأردت تحديد ما إذا كان سيحظى بإعجابهم أم لا، وكيف يمكنك أن تعرف ما إذا كانوا سيستجيبوا بأمانة.
تحاول شركة SLL حلّ أحد أقدم المشاكل في العالم: كذب الناس.
حقيقة أنهم قد قاموا بتكييف هذه التكنولوجيا للعمل تقريبا مع أي كاميرا كمبيوتر محمول هو أمر مذهل.
أخبرنا Hamon أن الخوارزميات تعمل بشكل جيد، وقال إن SLL لن تقوم فقط بتوفير تحليلات للبرامج التلفزيونية والأفلام، لكن طموحاتها في الواقع أعلى من ما رأينا من أي وقت مضى لأي شركة ذكاء آصطناعي. على سبيل المثال الرعاىة الصحية.
وتريد الشركة أيضا تغيير طريقة عمل أجهزة إنفاذ القانون. إذ يعتقد Hamon أن الكاميرات التي ستستخدم هذه التكنولوجيا ستنقذ الأرواح.
سيتم أيضا استخدام هذه التكنولوجيا للتطبيقات التعليمية: إن إمكانية تحديد كيفية استجابة الطلاّب للمعلّم، أو تصميم درس معيّن للفرد يمكن أن يساعد الكثير من الناس، وخاصة أولئك الذين لا يستفيدون من الأساليب التقليدية.
أخيرا هناك ذكاء اصطناعي سيساعدنا على فهم أفضل لبعضنا البعض بمعنى عملي قد ينقذ الحياة في الواقع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق