قامت شركة غوغل مؤخرا بإطلاقخلاصة الأخبار الجديدة أو ما يطلق عليها newsfeed في التطبيق الخاص بها ، حيث ستقوم بإطلاقه أيضا قريبا في باقي التطبيقات الأخرى التي تمتلكها ، وتعتبر هذه الميزة هي أكبر تحديث وتغيير لمحرك البحث غوغل مند سنة 1996 ، وهو ما يجعل غوغل تنافس بقوة الفيسبوك الذي أطلق هو الآخر خدمة newsfeed على موقعه ، ويوفر هو الآخر نفس المعلومات للمستخدمين كنتائج الألعاب الرياضية والأخبار ثم الفيديوهات ...إلخ .
وتحاول غوغل من هذا التغيير الجديد أن تحمي نفسها من التغيرات الجديدة فى طريقة استخدام المستخدمين لوقتهم عبر الأنترنت ، فقد أصبحت الخدمات الرقمية تعتمد على تقنية الذكاء الإصطناعي وذلك للتنبؤ بما يريده المستخدمين ويبحثون عنه في تلك اللحظة بالضبط ، وهو الشئ الذي دفع شركات كآبل ، والفيسبوك ، وأمازون وغيرها بإدخال تقنية الذكاء الإصطناعي في منتجاتها من خلال التنبؤ بما يريده المستخدم قبل أن يكتبها أو يتحدث عنها.
هذه المشكلة بالنسبة لشركة غوغل تعتبر كبيرة جدا ، فهي لا تزال تعتمد على النهج والسياسة القديمة من خلال عدد زيارات البحث ، فبالرغم من أن غوغل قامت بإطلاق عدد كبير من المنتجات الأخرى إلى جانب خدمة البحث الخاص بها ، إلا أن قليل من هذه المنتجات يحقق لها بعض الأرباح ، فبالإعتماد على تقاريرسابقة حققت الشركة 99.9٪ من إجمالي إيراداتها من الإعلانات في الربع الأول من العام 2017، وهذا السبب جعل غوغل تفكر في إعادة الهيكلة وإطلاق ألفابيت في سنة 2015.
وابتداء من الآن سيصبح الذكاء الإصطناعي المسيطر على حاجة الناس للبحث عن المعلومات عبر الإنترنت عوض الطرق القديمة ، وستنمو هذه التقنية في السنوات القليلة المقبلة ، حيث يتوقع الخبراء أن يتمكن الذكاء الإصطناعي من التفوق على أداء البشر فى عدد كبير من المهام الصعبة المعقدة ، وإن لم تتحرك غوغل لمسايرة هذا الإتجاه فستكون ضحية كبيرة في المستقبل ، بحيث لن يكون لمحرك البحث الخاص بها أي معنى ولا قيمة.
وتحاول غوغل من هذا التغيير الجديد أن تحمي نفسها من التغيرات الجديدة فى طريقة استخدام المستخدمين لوقتهم عبر الأنترنت ، فقد أصبحت الخدمات الرقمية تعتمد على تقنية الذكاء الإصطناعي وذلك للتنبؤ بما يريده المستخدمين ويبحثون عنه في تلك اللحظة بالضبط ، وهو الشئ الذي دفع شركات كآبل ، والفيسبوك ، وأمازون وغيرها بإدخال تقنية الذكاء الإصطناعي في منتجاتها من خلال التنبؤ بما يريده المستخدم قبل أن يكتبها أو يتحدث عنها.
هذه المشكلة بالنسبة لشركة غوغل تعتبر كبيرة جدا ، فهي لا تزال تعتمد على النهج والسياسة القديمة من خلال عدد زيارات البحث ، فبالرغم من أن غوغل قامت بإطلاق عدد كبير من المنتجات الأخرى إلى جانب خدمة البحث الخاص بها ، إلا أن قليل من هذه المنتجات يحقق لها بعض الأرباح ، فبالإعتماد على تقاريرسابقة حققت الشركة 99.9٪ من إجمالي إيراداتها من الإعلانات في الربع الأول من العام 2017، وهذا السبب جعل غوغل تفكر في إعادة الهيكلة وإطلاق ألفابيت في سنة 2015.
وابتداء من الآن سيصبح الذكاء الإصطناعي المسيطر على حاجة الناس للبحث عن المعلومات عبر الإنترنت عوض الطرق القديمة ، وستنمو هذه التقنية في السنوات القليلة المقبلة ، حيث يتوقع الخبراء أن يتمكن الذكاء الإصطناعي من التفوق على أداء البشر فى عدد كبير من المهام الصعبة المعقدة ، وإن لم تتحرك غوغل لمسايرة هذا الإتجاه فستكون ضحية كبيرة في المستقبل ، بحيث لن يكون لمحرك البحث الخاص بها أي معنى ولا قيمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق