يستخدم العلماء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الواي فاي والذكاء الإصطناعي لتحديد حالتك العاطفية. لقد خلقوا خوارزمية يمكنها كشف وقياس ضربات القلب الفردية من خلال إشارات الترددات الراديوية للأشخاص.
إن جهاز إرسال الترددات الراديوية المقترن بالخوارزمية يعمل بنفس طريقة تخطيط القلب الكهربائي (EKG/ECG).ويتم ذلك باستخدام نفس التكنولوجيا التي لدينا حاليا في أجهزة الراوتر. وأروع جزء هو التعلم الآلي الذي يطلق عليه العلماء EQ Radio.
يجب أن تتم معالجة المعلومات التي يتلقاها الذكاء الاصطناعي بشكل مختلف عن رسم قلب قياسي EKG. عندما يكون الشخص مرتبطا جسديا بجهاز ما، يمكن توقع حجم وشكل الموجات التي يتوقع الكمبيوتر أن يتلقاها. دون ذلك، فلا يمكن ل EQ Radio أن يجعل افتراضات حول ضربات القلب. يمكن لموقعك، حجم الغرفة، والكثير من العوامل الأخرى، أساسا، التأثير على ضربات القلب. يشعر الذكاء الاصطناعي بما يجري ومن ثم يجعل القرارات حول نبضات القلب التي تسمح بتوفير سياق دقيق لعواطفك.
هذه التكنولوجيا رائعة، ومحيّرة للعقل. ويشير العلماء إلى أنها يمكن أن تفعل أكثر من مجرد استغلال ضربات القلب البشرية لتحديد الحالة العاطفية:
لا يتطلب الجهاز الإتصال بالشخص الذي يراقبه، وبالتالي قد يكون من الصعب الكشف عنه، الأمر الذي يثير مخاوف أخلاقية.
كما هو الحال مع كل التكنولوجيا الجديدة، وخاصة تلك التي يُمكن استخدامها للشر، يجب أن نهتم بسلامة وخصوصية أنفسنا.
إن جهاز إرسال الترددات الراديوية المقترن بالخوارزمية يعمل بنفس طريقة تخطيط القلب الكهربائي (EKG/ECG).ويتم ذلك باستخدام نفس التكنولوجيا التي لدينا حاليا في أجهزة الراوتر. وأروع جزء هو التعلم الآلي الذي يطلق عليه العلماء EQ Radio.
يجب أن تتم معالجة المعلومات التي يتلقاها الذكاء الاصطناعي بشكل مختلف عن رسم قلب قياسي EKG. عندما يكون الشخص مرتبطا جسديا بجهاز ما، يمكن توقع حجم وشكل الموجات التي يتوقع الكمبيوتر أن يتلقاها. دون ذلك، فلا يمكن ل EQ Radio أن يجعل افتراضات حول ضربات القلب. يمكن لموقعك، حجم الغرفة، والكثير من العوامل الأخرى، أساسا، التأثير على ضربات القلب. يشعر الذكاء الاصطناعي بما يجري ومن ثم يجعل القرارات حول نبضات القلب التي تسمح بتوفير سياق دقيق لعواطفك.
هذه التكنولوجيا رائعة، ومحيّرة للعقل. ويشير العلماء إلى أنها يمكن أن تفعل أكثر من مجرد استغلال ضربات القلب البشرية لتحديد الحالة العاطفية:
لا يتطلب الجهاز الإتصال بالشخص الذي يراقبه، وبالتالي قد يكون من الصعب الكشف عنه، الأمر الذي يثير مخاوف أخلاقية.
كما هو الحال مع كل التكنولوجيا الجديدة، وخاصة تلك التي يُمكن استخدامها للشر، يجب أن نهتم بسلامة وخصوصية أنفسنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق