إستخدم العلماء في شركة الأبحاث متعددة التخصصات Draper تقنية التحكم بالعقل لجعل الحشرات يأثّرون على تكنولوجيا طائرات الدرون Drones المصغرة الخاصة بهم.
يخطط مشروع DragonflEye لخلق طائرات درون سايبورغ يمكن توجيهها من قبل البشر. وذلك بإلباسحشرة يعسوب حية محفظة تحتوي على مجموعة أجهزة استشعار ومصدر الطاقة الشمسية، ومن ثم استخدام الشبكات العصبية للسيطرة على مسارات الطيران.
وفي المقطع الذي شاهدتموه، يُظهر Draper حشرة يعسوب حية يتم تجهيزها بالتكنولوجيا. في الفيديو، يتم تطبيق مادة لزجة على اليعسوب قبل أن يقوم أحد التقنيين بإلباسها حزمة استشعار صغيرة.
بمجرد تزويد الحشرة بالمعدّات حتى نرى التقني يطلقها ونرى أنها تطير. يُظهر المقطع أن اليعسوب تتحرك في خط مستقيم لفترة وجيزة ثم ينتهي الفيديو.
لم يتم إخبارنا في الفيديوما إذا كانت الحشرة، قد أُمرت بأن تطير مباشرة، أو إذا كان هذا هو المكان الذي تريد أن تطير فيه.
وفي بيان صحفي صدر في يناير، قامت الشركة بتفصيل عمليتها: يتم نقل الضوء إلى العصب البصري لليعسوب الذي يحاكي الإشارات الملاحية الطبيعية الخاصة به.
إستطاع مهندسو Draper التغلب على العقبات المختلفة لجعل هذه التكنولوجيا تعمل ، مثل خلق أوبترود صغيرة بما فيه الكفاية للعصب البصري لليعسوب.
يبدو أن العملية التي تمت مشاهدتها في الفيديو غير مؤذية للحشرة. يدعي المهندسون أن نفس التكنولوجيا يمكن تطبيقها على الحشرات الأخرى كذلك. فعلى سبيل المثال، يمكن توجيه النحل، على سبيل المثال، إلى تلقيح حقول محددة، ومن ثم تحسينها.
هناك الكثير من التطبيقات لطائرات درون صغيرة وصامتة وغير قابلة للكشف عمليا في المجتمعات الاستخباراتية والعسكرية. يتنبأ المحقق الرئيسي في المشروع جيسي ويلر: "يوما ما هذه الأدوات نفسها يمكن أن تقدم العلاجات الطبية للبشر."
لا تزال هذه التكنولوجيا في وقت مبكر، ولم تصدر Draper أي معلومات بشأن متطلبات الخلفية لهذه التكنولوجيا أو عندما تكون متاحة للتكيف. في الوقت الراهن، إنها لمحة رائعة جدا للمستقبل القريب.
يمكنكم مشاهدة ما قد يكون أول رحلة طيران ليعسوب سايبورغ في هذا الفيديو أسفله:
يخطط مشروع DragonflEye لخلق طائرات درون سايبورغ يمكن توجيهها من قبل البشر. وذلك بإلباسحشرة يعسوب حية محفظة تحتوي على مجموعة أجهزة استشعار ومصدر الطاقة الشمسية، ومن ثم استخدام الشبكات العصبية للسيطرة على مسارات الطيران.
وفي المقطع الذي شاهدتموه، يُظهر Draper حشرة يعسوب حية يتم تجهيزها بالتكنولوجيا. في الفيديو، يتم تطبيق مادة لزجة على اليعسوب قبل أن يقوم أحد التقنيين بإلباسها حزمة استشعار صغيرة.
بمجرد تزويد الحشرة بالمعدّات حتى نرى التقني يطلقها ونرى أنها تطير. يُظهر المقطع أن اليعسوب تتحرك في خط مستقيم لفترة وجيزة ثم ينتهي الفيديو.
لم يتم إخبارنا في الفيديوما إذا كانت الحشرة، قد أُمرت بأن تطير مباشرة، أو إذا كان هذا هو المكان الذي تريد أن تطير فيه.
وفي بيان صحفي صدر في يناير، قامت الشركة بتفصيل عمليتها: يتم نقل الضوء إلى العصب البصري لليعسوب الذي يحاكي الإشارات الملاحية الطبيعية الخاصة به.
إستطاع مهندسو Draper التغلب على العقبات المختلفة لجعل هذه التكنولوجيا تعمل ، مثل خلق أوبترود صغيرة بما فيه الكفاية للعصب البصري لليعسوب.
يبدو أن العملية التي تمت مشاهدتها في الفيديو غير مؤذية للحشرة. يدعي المهندسون أن نفس التكنولوجيا يمكن تطبيقها على الحشرات الأخرى كذلك. فعلى سبيل المثال، يمكن توجيه النحل، على سبيل المثال، إلى تلقيح حقول محددة، ومن ثم تحسينها.
هناك الكثير من التطبيقات لطائرات درون صغيرة وصامتة وغير قابلة للكشف عمليا في المجتمعات الاستخباراتية والعسكرية. يتنبأ المحقق الرئيسي في المشروع جيسي ويلر: "يوما ما هذه الأدوات نفسها يمكن أن تقدم العلاجات الطبية للبشر."
لا تزال هذه التكنولوجيا في وقت مبكر، ولم تصدر Draper أي معلومات بشأن متطلبات الخلفية لهذه التكنولوجيا أو عندما تكون متاحة للتكيف. في الوقت الراهن، إنها لمحة رائعة جدا للمستقبل القريب.
يمكنكم مشاهدة ما قد يكون أول رحلة طيران ليعسوب سايبورغ في هذا الفيديو أسفله:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق