قد سبق لك و سمعت بالعديد من التقنيات و التكنولوجيات المتطورة و التي تم اعتمادها في مجال الطب من أجل تسهيل الشفاء و التعافي لدى المرضى، و كمثال على ذلك، الروبوت الذكي و الذي من خلاله يمكن للطبيب الجراح القيام بعمليات جراحية دون التواجد في نفس الغرفة، اليوم عاد لنا باحثون من جامعة هال الألمانية بابتكار سيكون ثورة في عالم الطب، الا وهو ضمادات الجروح الذكية و التي تمكن من علاج الجروح من خلال إرسال رسائل معلوماتية إلى الطبيب المعالج.
حسب تصريحات الباحثين،فهذه الضمادة زودت بأجهزة استشعار صغيرة يمكنها التقاط إشارات تلكد الدم، أو الالتهابات الموضعية، ومِن ثَمَّ ترسل البيانات لاسلكياً إلى الطبيب، فهذه الضمادات الذكية تستخدم تكنولوجيا النانو لاستشعار حالة الجرح في وقت معين،كما أنها يمكنها جمع معلومات عن الجرح، ما يتيح للطبيب معرفة حالة جرح معين في وقت معين، ويمكن بعد ذلك تحديد بروتوكول علاجي للفرد وللجرح. وسيستفيد من هذه التقنية إذا ما نجحت مرضى الجروح، الذين يضطرون حالياً للعودة إلى الطبيب بعد مدة معينة، لكنَّ بعض الحالات قد تستغرق وقتاً أطول في التعافي، أو ربما تصاب بالعدوى قبل موعد الزيارة.
كما اضاف الباحثون أن هذه الضمادة تعتمد على عدة تقنيات تكنولوجية، تترابط فيها تقنية النانو مع الإلكترونيات النانوية، ومع الطباعة، وصناعة الأغلفة باستخدام الكيمياء الحيوية، من خلال البنى التحتية لأنظمة اتصالات الجيل الخامس 5G، ما سوف يسمح لنا في المستقبل بتقديم رعاية صحية للجرحى ذات نتائج أفضل ونوعية حياة أرقى، كما ستتصل هذه الضمادات الذكية أيضا بالهاتف الذكي للمريض، وسوف تكون قادرة على متابعة المخاوف الصحية الأخرى التي قد تمنع التعافي، مثل الخمول أو الحمية الغذائية.
واختبر العلماء هذا الابتكار على الإنسان وكانت النتائج ايجابية حيث اعطت الضمادة قراءات صحيحة لدرجة حرارة الجسم وصرفت جرعات دوائية معينة عندما كانت درجة الحرارة تتطلب ذلك.
حسب تصريحات الباحثين،فهذه الضمادة زودت بأجهزة استشعار صغيرة يمكنها التقاط إشارات تلكد الدم، أو الالتهابات الموضعية، ومِن ثَمَّ ترسل البيانات لاسلكياً إلى الطبيب، فهذه الضمادات الذكية تستخدم تكنولوجيا النانو لاستشعار حالة الجرح في وقت معين،كما أنها يمكنها جمع معلومات عن الجرح، ما يتيح للطبيب معرفة حالة جرح معين في وقت معين، ويمكن بعد ذلك تحديد بروتوكول علاجي للفرد وللجرح. وسيستفيد من هذه التقنية إذا ما نجحت مرضى الجروح، الذين يضطرون حالياً للعودة إلى الطبيب بعد مدة معينة، لكنَّ بعض الحالات قد تستغرق وقتاً أطول في التعافي، أو ربما تصاب بالعدوى قبل موعد الزيارة.
كما اضاف الباحثون أن هذه الضمادة تعتمد على عدة تقنيات تكنولوجية، تترابط فيها تقنية النانو مع الإلكترونيات النانوية، ومع الطباعة، وصناعة الأغلفة باستخدام الكيمياء الحيوية، من خلال البنى التحتية لأنظمة اتصالات الجيل الخامس 5G، ما سوف يسمح لنا في المستقبل بتقديم رعاية صحية للجرحى ذات نتائج أفضل ونوعية حياة أرقى، كما ستتصل هذه الضمادات الذكية أيضا بالهاتف الذكي للمريض، وسوف تكون قادرة على متابعة المخاوف الصحية الأخرى التي قد تمنع التعافي، مثل الخمول أو الحمية الغذائية.
واختبر العلماء هذا الابتكار على الإنسان وكانت النتائج ايجابية حيث اعطت الضمادة قراءات صحيحة لدرجة حرارة الجسم وصرفت جرعات دوائية معينة عندما كانت درجة الحرارة تتطلب ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق