حكمت محكمة جزائرية يوم الإثنين الماضي على شخص قام بتعليق طفل على نافذة من الطابق الخامس عشر في العاصمة الجزائرية بالسجن سنتين.
وكان المدّعى عليه الذي لم يُذكر اسمه قد نشر صورا يقوم فيها بتعليق ابن عمه الصغير من نافذة مع التعليق الآتي: "1000 إعجاب أو سوف أقوم بإسقاطه". ويبدو أن الطفل كان في حالة من الخوف والحيرة.
وأكّدت تقارير قناة العربية أن مستخدمي فيسبوك الذين رأوا هذه المشاركة قد طلبوا أن يتم القبض عليه بسبب إساءة معاملة الأطفال، وقد اتُّهم منذ ذلك الحين.
ومع ذلك، فقد نفى وضع حياة الطفل في خطر وادّعى أن الصور قد تم تغييرها من قبل مستخدمي الفيسبوك الآخرين.
وفقاً لتلفزيون النهار، قال: "لقد التقطتُ الصورة في شرفة مع حواجز واقية"، لكن تمت إزالتها".
وطلب والد الطفل أيضا المحكمة إلى أن يُغفَر للرجل، بحجة أنه كان ببساطة يلعب لعبة. غير أن القاضي قضى بأنه وضَع حياة الطفل في خطر.
هذه القصة مشابهة لما قام به مغني البوب الشهير مايكل جاكسون عندما قام بتعليق طفل فوق شرفة الفندق في برلين أمام المشجعين والمصورين في عام 2002. وتم الكشف بعد ذلك أن الطفل كان ابنه الأصغر، الأمير مايكل الثاني.
وكان المدّعى عليه الذي لم يُذكر اسمه قد نشر صورا يقوم فيها بتعليق ابن عمه الصغير من نافذة مع التعليق الآتي: "1000 إعجاب أو سوف أقوم بإسقاطه". ويبدو أن الطفل كان في حالة من الخوف والحيرة.
وأكّدت تقارير قناة العربية أن مستخدمي فيسبوك الذين رأوا هذه المشاركة قد طلبوا أن يتم القبض عليه بسبب إساءة معاملة الأطفال، وقد اتُّهم منذ ذلك الحين.
ومع ذلك، فقد نفى وضع حياة الطفل في خطر وادّعى أن الصور قد تم تغييرها من قبل مستخدمي الفيسبوك الآخرين.
وفقاً لتلفزيون النهار، قال: "لقد التقطتُ الصورة في شرفة مع حواجز واقية"، لكن تمت إزالتها".
وطلب والد الطفل أيضا المحكمة إلى أن يُغفَر للرجل، بحجة أنه كان ببساطة يلعب لعبة. غير أن القاضي قضى بأنه وضَع حياة الطفل في خطر.
هذه القصة مشابهة لما قام به مغني البوب الشهير مايكل جاكسون عندما قام بتعليق طفل فوق شرفة الفندق في برلين أمام المشجعين والمصورين في عام 2002. وتم الكشف بعد ذلك أن الطفل كان ابنه الأصغر، الأمير مايكل الثاني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق