علمنا فيلم WarGames أن قراصنة الأنترنت بإمكانهم التسلل إلى الأنظمة العسكرية لمجموعة من الدول الكبرى وقيادة الترسانة النووية لها الشئ الذي يؤذي إلى نشوب الحرب العالمية الثالثة.
وصرح اليوم أحد الخبراء الأمنيين فى "الناتو"، أن هناك عيب خطير في حكومات دول العالم يجعلها تفشل فى الدفاع عن المنشآت النووية الخاصة بها من القراصنة ، و أضاف أن هذا من شأنه أن يؤدي إلى حرب نووية ، وجاء هذا التصريح في وقت يدعو فيه خبراء التكنولوجيا البارزين إلى اتفاقية جنيف الرقمية.
و أوضح الخبير "ندرو جايكن " الذي يشغل منصب مدير مشروع الدفاع فى مجال الأمن والسلام التابع لمنظمة الناتو أن مجموعة من القادة في دول العالم يقضون وقتهم فى التطرق ومناقشة بعض القضايا التي لا تمت بصلة للمنشآت النووية الخطيرة من الإختراق ، في الوقت الذي عليهم دراسة أكثر طرق حماية وإبقاء الترسانات النووية آمنة من القراصنة و التي ليست لديهم فيها كفاءة لازمة لذلك .
وتفسير هذا الهجوم هو أن الهاكرز يمكنهم إحداث مشكلات بأجهزة الحواسيب التي تتحكم في الأسلحة النووية وبالتالي وضع هذه الأخيرة عن غير قصد ، فرغم أن أغلب الدول التى تعمل على تطوير النووي حواسبها المصابة تتوقف عن العمل ، لكنها مع ذلك فهي تتفاعل بطريقة لا يمكن التنبؤ بما يمكن أن تعمله.
و ذكر موقع ibtimes البريطاني أن كل الأنظمة في الحواسيب التي تتحكم في المنشئات النووية لديها مجموعة تقنية مماثلة، وهو الشئ الذي سيؤدي لا محالة إلى حدوث كارثة كبيرة جدا إذا حدث خطأ فيها ، والهاكرز هم الوحيدون القادرين على الوصول إليها وهو ما يتوجب على الحكومات العمل أكثر على تأمينها .
وصرح اليوم أحد الخبراء الأمنيين فى "الناتو"، أن هناك عيب خطير في حكومات دول العالم يجعلها تفشل فى الدفاع عن المنشآت النووية الخاصة بها من القراصنة ، و أضاف أن هذا من شأنه أن يؤدي إلى حرب نووية ، وجاء هذا التصريح في وقت يدعو فيه خبراء التكنولوجيا البارزين إلى اتفاقية جنيف الرقمية.
و أوضح الخبير "ندرو جايكن " الذي يشغل منصب مدير مشروع الدفاع فى مجال الأمن والسلام التابع لمنظمة الناتو أن مجموعة من القادة في دول العالم يقضون وقتهم فى التطرق ومناقشة بعض القضايا التي لا تمت بصلة للمنشآت النووية الخطيرة من الإختراق ، في الوقت الذي عليهم دراسة أكثر طرق حماية وإبقاء الترسانات النووية آمنة من القراصنة و التي ليست لديهم فيها كفاءة لازمة لذلك .
وتفسير هذا الهجوم هو أن الهاكرز يمكنهم إحداث مشكلات بأجهزة الحواسيب التي تتحكم في الأسلحة النووية وبالتالي وضع هذه الأخيرة عن غير قصد ، فرغم أن أغلب الدول التى تعمل على تطوير النووي حواسبها المصابة تتوقف عن العمل ، لكنها مع ذلك فهي تتفاعل بطريقة لا يمكن التنبؤ بما يمكن أن تعمله.
و ذكر موقع ibtimes البريطاني أن كل الأنظمة في الحواسيب التي تتحكم في المنشئات النووية لديها مجموعة تقنية مماثلة، وهو الشئ الذي سيؤدي لا محالة إلى حدوث كارثة كبيرة جدا إذا حدث خطأ فيها ، والهاكرز هم الوحيدون القادرين على الوصول إليها وهو ما يتوجب على الحكومات العمل أكثر على تأمينها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق