تم الإعلان عن مشروع تعاون جديد بين Neurala وبرنامج AirShepherd لمؤسسة Lindbergh، وسوف يرى استخدام الذكاء الاصطناعي وطائرات الدرون لمكافحة الصيد غير المشروع للفيلة و وحيد القرن في أفريقيا.
ويستخدم المشروع طائرات الدرون "الذكية" القادرة على تمييز وتحديد أي موضع اهتمام باستخدام تقنية Neurala والتي يمكنها أن تتعلم من أي تيار حسي في الوقت الحقيقي. وقال Max Versace، الرئيس التنفيذي لشركة Neurala: "هذا مثال رائع لكيفية أن تكون تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي قوة حيوية للخير."
تهدف منظمة Lindbergh إلى مكافحة الصيد غير المشروع للفيلة و وحيد القرن في جنوب أفريقيا باستخدام أحدث التقنيات التنبؤية القائمة على البرمجيات وطائرات الدرون لوقف الصيادين في مساراتهم قبل وصولهم إلى حيواناتهم المستهدفة.
وبفضل هذه التكنولوجيا، لا يتعين على المحلّلين البشريين أن يفعلوا الكثير إلا إذا سُمح للبرنامج بالتحقق من خلال العديد من الفيديوهات، بما في ذلك الأشعة تحت الحمراء، في الوقت الحقيقي، بينما تحلق الطائرة، وتحديد الحيوانات والمركبات والصيادين، سواء خلال النهار أو في الليل.
وأضاف Max Versace: "نحن مسرورون جدا للعمل مع مؤسسة ليندبيرغ في هذه الشراكة الفريدة من نوعها، والمساهمة ببرامجنا ذت التعلم العميق لهذه القضية ذات القيمة والقيام بدورنا للحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض".
هذا المشروع هو الثاني الذي أُعلِن في عام 2017 والذي يهدف إلى استخدام التكنولوجيا لوقف الصيد غير المشروع في أفريقيا. في وقت سابق من عام 2017 شرع المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، Paul Allen، في مشروع طموح يسعى إلى وقف صيادي الفيَلة في أفريقيا باستخدام بيانات كبيرة.
وعلى الرغم من أن المشروعَين يعالجان مسألة الصيد غير المشروع بطريقة مختلفة باستخدام التكنولوجيا، فإن جهودهما موضع ترحيب بالتأكيد حيث يُقتل الآلاف من الفِيَلة وحيوانات وحيد القرن سنويا من قبل الصيادين.
ويستخدم المشروع طائرات الدرون "الذكية" القادرة على تمييز وتحديد أي موضع اهتمام باستخدام تقنية Neurala والتي يمكنها أن تتعلم من أي تيار حسي في الوقت الحقيقي. وقال Max Versace، الرئيس التنفيذي لشركة Neurala: "هذا مثال رائع لكيفية أن تكون تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي قوة حيوية للخير."
تهدف منظمة Lindbergh إلى مكافحة الصيد غير المشروع للفيلة و وحيد القرن في جنوب أفريقيا باستخدام أحدث التقنيات التنبؤية القائمة على البرمجيات وطائرات الدرون لوقف الصيادين في مساراتهم قبل وصولهم إلى حيواناتهم المستهدفة.
وبفضل هذه التكنولوجيا، لا يتعين على المحلّلين البشريين أن يفعلوا الكثير إلا إذا سُمح للبرنامج بالتحقق من خلال العديد من الفيديوهات، بما في ذلك الأشعة تحت الحمراء، في الوقت الحقيقي، بينما تحلق الطائرة، وتحديد الحيوانات والمركبات والصيادين، سواء خلال النهار أو في الليل.
وأضاف Max Versace: "نحن مسرورون جدا للعمل مع مؤسسة ليندبيرغ في هذه الشراكة الفريدة من نوعها، والمساهمة ببرامجنا ذت التعلم العميق لهذه القضية ذات القيمة والقيام بدورنا للحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض".
هذا المشروع هو الثاني الذي أُعلِن في عام 2017 والذي يهدف إلى استخدام التكنولوجيا لوقف الصيد غير المشروع في أفريقيا. في وقت سابق من عام 2017 شرع المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، Paul Allen، في مشروع طموح يسعى إلى وقف صيادي الفيَلة في أفريقيا باستخدام بيانات كبيرة.
وعلى الرغم من أن المشروعَين يعالجان مسألة الصيد غير المشروع بطريقة مختلفة باستخدام التكنولوجيا، فإن جهودهما موضع ترحيب بالتأكيد حيث يُقتل الآلاف من الفِيَلة وحيوانات وحيد القرن سنويا من قبل الصيادين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق