قام حشد في ولاية جهارخاند الهندية بقتل سبعة أشخاص في هجومَين عنيفَيْن، والسبب بعض الشائعات المتداولة على واتساب.
قالت الشائعات التي انتشرت الأسبوع الماضي عبر تطبيق المراسلة المشهور بأن غرباء قاموا بخطف الأطفال. فنزلت جماهير تضم أكثر من 500 شخص إلى الرجال الأبرياء الذين تصادف وجودهم في المنطقة. وأكدت الشرطة المحلية أن هذا كان كاذبا تماما (إذ لم يتم الإبلاغ عن أي اختطاف للأطفال)، وقالوا أنه ليس هناك ما يبرر تصرفات الحشد حتى لو كان صحيحا.
وقال أنيمش نيثاني، نائب مدير الشرطة في جهارخاند: "كانوا يعرفون أنهم يأخذون القانون في أيديهم، وبدلا من تحويلهم إلى الشرطة قاموا بقتلهم". و ذكرت تقارير هيندوستان تايمز، أن الناس في المنطقة ليسوا مناسبين لتشكيك "أخبار وهمية" وزّعت عبر وسائل الإعلام الإجتماعية.
وقال السيد نيثاني أن 20 شخصا من الغوغاء اعتُقلوا بتهمة القتل والشغب. وسيقوم فريق التحقيق بتقديم تقرير في غضون شهر. وقد تم توقيف الضباط المسؤولين عن مراكز الشرطة بالقرب من الهجومين من خدمتهم.
قالت الشائعات التي انتشرت الأسبوع الماضي عبر تطبيق المراسلة المشهور بأن غرباء قاموا بخطف الأطفال. فنزلت جماهير تضم أكثر من 500 شخص إلى الرجال الأبرياء الذين تصادف وجودهم في المنطقة. وأكدت الشرطة المحلية أن هذا كان كاذبا تماما (إذ لم يتم الإبلاغ عن أي اختطاف للأطفال)، وقالوا أنه ليس هناك ما يبرر تصرفات الحشد حتى لو كان صحيحا.
وقال أنيمش نيثاني، نائب مدير الشرطة في جهارخاند: "كانوا يعرفون أنهم يأخذون القانون في أيديهم، وبدلا من تحويلهم إلى الشرطة قاموا بقتلهم". و ذكرت تقارير هيندوستان تايمز، أن الناس في المنطقة ليسوا مناسبين لتشكيك "أخبار وهمية" وزّعت عبر وسائل الإعلام الإجتماعية.
وقال السيد نيثاني أن 20 شخصا من الغوغاء اعتُقلوا بتهمة القتل والشغب. وسيقوم فريق التحقيق بتقديم تقرير في غضون شهر. وقد تم توقيف الضباط المسؤولين عن مراكز الشرطة بالقرب من الهجومين من خدمتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق