يقوم مجموعة من المستخدمين بإرسال العديد من الملفات على تطبيق الوتساب تكون إما عبارة عن فيروسات أو مقالب لأصدقاءهم لا يتشفونها إلا بعد الضغط عليها حيث يتم إخفاءها داخل ملفات أخرى كملفات pdf على سبيل المثال ، حيث يتهيأ للطرف الآخر أنه فعلا ملف عادي لكن عندما يفتحه يجد شئ آخر يتفاجئ به .
في هذه التدوينة سنتعرف على الخدعة التي يقومون بها ، لذلك أولا ستقوم بتحويل أي ملف فليكن مثلا صورة مدموجة بملفات ضارة أو صورة عادية للتجربة
سنقوم بإخفاءها داخل ملف pdf ، ويمكنك القيام بذلك من خلال هذا الموقع على سبيل المثال :
freepdfconvert
بعد تحويل الصورة إلى ملف pdf قم بحفظها على هاتفك ، الآن نمر إلى طريقة تشفير هذا الملف ، وسنستعمل تطبيق untilidad pdf الذي يمكنك تحميله من الرابط التالي :
untilidad pdf
بعد فتح التطبيق إضغط على password protected
إسحب الملف pdf الذي حولته مسبقا من الموقع الأول ثم قم باختيار له كلمة السر وإعادة كتابتها ، وسيعطيك التطبيق وضع إسمله قبل حفظه ، وفي الأخير قم بإرساله لصديقك ، وبعد أن يضغط عليه سيطلب منه وضع كلمة السر ، وبعد وضعها سيجد الصورة التي وضعتها له داخلها
طبعا سوف يتفاجئ خصوصا إذا كانت الصورة مضحكة ، وهذه الطريقة التي يتبعها البعض أيضا لدمج فايروسات داخل هذه الملفات بحيث يتهيأ للضحية أنها ملفات pdf عادية لكن بعد الضغط عليها يجد شئ آخر .
في هذه التدوينة سنتعرف على الخدعة التي يقومون بها ، لذلك أولا ستقوم بتحويل أي ملف فليكن مثلا صورة مدموجة بملفات ضارة أو صورة عادية للتجربة
سنقوم بإخفاءها داخل ملف pdf ، ويمكنك القيام بذلك من خلال هذا الموقع على سبيل المثال :
freepdfconvert
بعد تحويل الصورة إلى ملف pdf قم بحفظها على هاتفك ، الآن نمر إلى طريقة تشفير هذا الملف ، وسنستعمل تطبيق untilidad pdf الذي يمكنك تحميله من الرابط التالي :
untilidad pdf
بعد فتح التطبيق إضغط على password protected
إسحب الملف pdf الذي حولته مسبقا من الموقع الأول ثم قم باختيار له كلمة السر وإعادة كتابتها ، وسيعطيك التطبيق وضع إسمله قبل حفظه ، وفي الأخير قم بإرساله لصديقك ، وبعد أن يضغط عليه سيطلب منه وضع كلمة السر ، وبعد وضعها سيجد الصورة التي وضعتها له داخلها
طبعا سوف يتفاجئ خصوصا إذا كانت الصورة مضحكة ، وهذه الطريقة التي يتبعها البعض أيضا لدمج فايروسات داخل هذه الملفات بحيث يتهيأ للضحية أنها ملفات pdf عادية لكن بعد الضغط عليها يجد شئ آخر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق