بعد توليه لمنصب رئيس الوزراء الأمريكي توالت العديد من الشائعات حول نوعية الهاتف الجديد للرئيس دونالد ترامب ، حيث أكد البعض أن نوعية الهاتف قريبة من شركة سامسونغ نظراً للسمعة الجيدة للرئيس الأمريكي مع هذه الشركة ، بينما البعض الأخر أكد أن مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية فوق كل شيئ، والهاتف الذي سيحمله الرئيس هو الهاتف الذي سيتمتع بمجموعة من المزايا في الجانب الأمني والذي سيضمن للرئيس دونالد ترامب شفافية ومصداقية في الإستخدام، وفور تولي الرئيس الأمريكي منصبه الحالي قامت وكالة الأمن القومي للولايات المتحدة الأمريكة بسحب الهاتف القديم ، والذي كان يستعمله للتغريد في مختلف مواقع التواصل الإجتماعي ، بينما قدم له هاتف جديد أطلق عليه إسم الأمن عبر الغموض.
ومن بين الخصائص الموجودة في هاتف الرئيس الأمريكي هو كونه مراقب من جميع الإستخبارات الأمريكية ، وذلك لمراقبة كل تحركاته وحمايته داخل وخارج البلاد ، كما أن نوع الهاتف لم يتم الإعلان عنه لأنه لا يتوفر على إسم ماركة معروفة ، ومن المعتقد أن يكون عبارة عن خليط تساهمي بين مجموعة من الشركات التكنولوجية لصناعة هاتف لا مثيل له ويصعب معرفة جوهره ، وفي هذه الحالة بالضبط يصعب اختراق الهاتف بالرغم من توفر جميع التقنيات ، لأن ماهية الهاتف يصعب معرفتها.
ومن بين الخصائص الأخرى أيضاً هو تشفير ذاكرة التخزين الموجودة في الهاتف ، أي أنه حتى وإذا تم اختراق هاتف الرئيس الأمريكي لن تستطيع معرفة ما يوجد بداخله لأنه مشفر بإحكام ، كما أن جميع الإتصالات الواردة في الهاتف يتم مراقبتها وتحديد مكان تواجدها في أي مكان في العالم ، ومن بين المزايا الغير العادية الموجودة في الهاتف هي التعطيل الأوتوماتيكي لشبكة الهاتف أثناء عقد مؤتمرات دولية مع قادة دول أخرى ، كما أنه عندما يلتقي دونالد ترامب بوكالة الأمن القومي يتم تعطيل كاميرا ومايكروفون الهاتف بشكل أوتوماتيكي.
أما في جانب الإستخدامات فالرئيس الأمريكي لا يسمح له بتحميل وحذف التطبيقات ، بل يجب عليه استعمال الهاتف كما هو عليه ، كما أنه إذا أراد إفشاء سر من أسرار الدولة الأمريكية عبر رسالة نصية يتم تعطيل هذه الأخيرة من طرف وكالة الأمن القومي، وهذا بالضبط ما جعل هاتف دونالد ترامب يتميز بكثير عن الهواتف الإعتيادية ، أو بالأحرى الهواتف الذي نستعملها في حياتنا اليومية.
ومن بين الخصائص الموجودة في هاتف الرئيس الأمريكي هو كونه مراقب من جميع الإستخبارات الأمريكية ، وذلك لمراقبة كل تحركاته وحمايته داخل وخارج البلاد ، كما أن نوع الهاتف لم يتم الإعلان عنه لأنه لا يتوفر على إسم ماركة معروفة ، ومن المعتقد أن يكون عبارة عن خليط تساهمي بين مجموعة من الشركات التكنولوجية لصناعة هاتف لا مثيل له ويصعب معرفة جوهره ، وفي هذه الحالة بالضبط يصعب اختراق الهاتف بالرغم من توفر جميع التقنيات ، لأن ماهية الهاتف يصعب معرفتها.
ومن بين الخصائص الأخرى أيضاً هو تشفير ذاكرة التخزين الموجودة في الهاتف ، أي أنه حتى وإذا تم اختراق هاتف الرئيس الأمريكي لن تستطيع معرفة ما يوجد بداخله لأنه مشفر بإحكام ، كما أن جميع الإتصالات الواردة في الهاتف يتم مراقبتها وتحديد مكان تواجدها في أي مكان في العالم ، ومن بين المزايا الغير العادية الموجودة في الهاتف هي التعطيل الأوتوماتيكي لشبكة الهاتف أثناء عقد مؤتمرات دولية مع قادة دول أخرى ، كما أنه عندما يلتقي دونالد ترامب بوكالة الأمن القومي يتم تعطيل كاميرا ومايكروفون الهاتف بشكل أوتوماتيكي.
أما في جانب الإستخدامات فالرئيس الأمريكي لا يسمح له بتحميل وحذف التطبيقات ، بل يجب عليه استعمال الهاتف كما هو عليه ، كما أنه إذا أراد إفشاء سر من أسرار الدولة الأمريكية عبر رسالة نصية يتم تعطيل هذه الأخيرة من طرف وكالة الأمن القومي، وهذا بالضبط ما جعل هاتف دونالد ترامب يتميز بكثير عن الهواتف الإعتيادية ، أو بالأحرى الهواتف الذي نستعملها في حياتنا اليومية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق