في كثير من الأحيان قد يحدث أن تقوم بنسخ رقم هاتفي أو رابطٍ مهم بغرض حفظها في الحافظة و العودةَ لها في حال إحتجت لها ، و لكن قد تتفاجئ بأنه قد تم إزالته أو أنك قمت بنسخ الكثير من النصوص و بالتالي أصبح صعب الوصول ذلك الرابط أو الرقم الهاتفيِ الذي قمت بنسخه ، و لهذا سوف نستعمل في هذه الدوينة تطبيق Copy bubble الذي سوف يساعدك على حل هذه المشكلة العويصة الذي يواجه الكثير من الناس.
التطبيق سهل الإستخدام ، حيث يقوم بحفظ كل ما تقوم بنسخه في فقاعة عائمة و بالتالي لن يكون بعد اليوم صعب الوصول إلى المنسوخات ، والتطبيق متوفر في غوغل بلاي و سوف أضع لكم رابط تحميله أسفل هذه التدوينة.
فبعد تحميل التطبيق تقوم بالولوج إليه ، و بعدها تقوم بتخطي بعض التعليمات ، ثم سوف يفتح لك واجهته كما في الصورة أعلاه.
بعدها مباشرة سوف تنبثق لك فقاعة عائمة في يسار الشاشة ، و يمكنك تخصيصها من خلال الإعدادات ، و هذه الفقاعة تقوم بحفظ كل ما تقوم بنسخه حيث يمكنك العودة للمنسوخات في أي وقت أردت دون أن يتم حذفها ، وحتى تقوم بالتجربة حاول نسخ أي شئ و سوف تجده بأنه تحول إلى الفقاعة العائمة كما في الصورة.
و يمكنك أيضا إيقافه عن العمل من خلال الضغط عليه مطولا و بالنقر علي أيقونية الحذف سوف يختفي من الأيقونية ، و هذه العملية مهمة جدا في حال كنت تريد أن يقوم بنسخ نصوص معينة.
رابط تحميل التطبيق : Copy bubble
----------------
الموضوع من طرف عبدالله آحمدو
التطبيق سهل الإستخدام ، حيث يقوم بحفظ كل ما تقوم بنسخه في فقاعة عائمة و بالتالي لن يكون بعد اليوم صعب الوصول إلى المنسوخات ، والتطبيق متوفر في غوغل بلاي و سوف أضع لكم رابط تحميله أسفل هذه التدوينة.
فبعد تحميل التطبيق تقوم بالولوج إليه ، و بعدها تقوم بتخطي بعض التعليمات ، ثم سوف يفتح لك واجهته كما في الصورة أعلاه.
بعدها مباشرة سوف تنبثق لك فقاعة عائمة في يسار الشاشة ، و يمكنك تخصيصها من خلال الإعدادات ، و هذه الفقاعة تقوم بحفظ كل ما تقوم بنسخه حيث يمكنك العودة للمنسوخات في أي وقت أردت دون أن يتم حذفها ، وحتى تقوم بالتجربة حاول نسخ أي شئ و سوف تجده بأنه تحول إلى الفقاعة العائمة كما في الصورة.
و يمكنك أيضا إيقافه عن العمل من خلال الضغط عليه مطولا و بالنقر علي أيقونية الحذف سوف يختفي من الأيقونية ، و هذه العملية مهمة جدا في حال كنت تريد أن يقوم بنسخ نصوص معينة.
رابط تحميل التطبيق : Copy bubble
----------------
الموضوع من طرف عبدالله آحمدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق