أطلقت مؤسسة مبادرة محمد بن راشد آل المكتوم العالمية إحدى المسابقات التي انتشرت بشكل سريع في مختلف المواقع والمنصات العربية ، وتهذف هذه المؤسسة إلى التعرف على الطاقات البشرية الموجودة في جميع البلدان العربية ، حيث تم تأسيس هذه المبادرة في شراكة مع أحمد الشقيري والذي يعتبر واحد من بين الشخصيات الأكثر تأثيراً في العالم العربي، وهو صاحب فكرة خواطر التي كانت تعرض في شهر رمضان الكريم والتي انتهت عند الجزء 11 ، وكان الهذف من هذه المبادرة هو إيجاد طاقات بشرية يمكنها مساعدة الشباب العربي في تحقيق أحلامهم ونشر بسمة أمل لدى مختلف الأجناس العربية، والجميل في الأمر هو أن المسابقة مفتوحة أي أنه يمكن لأي شخص عربي أن يشارك فيها ، ومن بين الجوائز التي تقدمها لك هذه المؤسسة هي مبلغ مليون درهم والمقدرة بـ 300000 دولار.
أما عن طريقة التسجيل في هذه المسابقة فهي جد سهلة حيث يكفي أن تتوجه إلى رابط المسابقة عبر الرابط التالي :
ArabHopeMakers
بعد الدخول إلى الموقع قم بالضغط على خيار " شارك كصانع أمل" إن كنت تريد المشاركة أو يمكنك ترشيح شخص آخر عبر خيار رشح صانع أمل كما في الصورة.
بعد ذلك سيطلب منك الموقع تسجيل عضوية جديدة ثم بعد ذلك رفع مجموعة من المعلومات كما هو موجود في الصورة
وبعد الإنتهاء من إدراج جميع المعلومات سيطلب منك الموقع إدراج صورة أو تقرير خاص لإحدى المبادرات الخيرية التي قمت بها في مسيرتك ، كما سيطلب منك إدراج السيرة الذاتية يمكنك إنشاءها من هنا .
ملاحظة : عمر المترشح يتراوح بين 5 و95 سنة أي أن المبادرة تستهذف جميع فئات المجتمع.
--------------------
الموضوع من طرف محمد بورديم
أما عن طريقة التسجيل في هذه المسابقة فهي جد سهلة حيث يكفي أن تتوجه إلى رابط المسابقة عبر الرابط التالي :
ArabHopeMakers
بعد الدخول إلى الموقع قم بالضغط على خيار " شارك كصانع أمل" إن كنت تريد المشاركة أو يمكنك ترشيح شخص آخر عبر خيار رشح صانع أمل كما في الصورة.
بعد ذلك سيطلب منك الموقع تسجيل عضوية جديدة ثم بعد ذلك رفع مجموعة من المعلومات كما هو موجود في الصورة
وبعد الإنتهاء من إدراج جميع المعلومات سيطلب منك الموقع إدراج صورة أو تقرير خاص لإحدى المبادرات الخيرية التي قمت بها في مسيرتك ، كما سيطلب منك إدراج السيرة الذاتية يمكنك إنشاءها من هنا .
ملاحظة : عمر المترشح يتراوح بين 5 و95 سنة أي أن المبادرة تستهذف جميع فئات المجتمع.
--------------------
الموضوع من طرف محمد بورديم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق