مع تطور تكنولوجيا المعلوميات و مصاحبتها لتطور تكنولوجيا الفضاء و الفلك، توجه الانسان الى رفع اسقف تطلعاته، حيث اصبح يحاول الخروج من قوقعة النظام الشمسي، و التوجه الى اقرب النجوم الممكنة في هذه المجرة بغية دراستها و التعرف عليها، كخطوة من أجل رصد ادنى مظاهر الحياة الممكنة، أما في الآونة الأخيرة شهد العالم بأسره أروع اكتشاف فلكي علمي، حيث وجدت وكالة ناسا نجما يبعد عنا بحوالى 39 سنة ضوئية تحول حوله سبعة كواكب، منها ثلاثة داخل النطاق المعتدل و التي يمكن ان تحتوي على مؤهلات الحياة الطبيعية و شروطها، هذا كان قبل حوالى نصف شهر، اما خبر هذا الاسبوع فقد باغتتنا به شركة SpaceX.
تقول شركة الفضاء الدولية SpaceX إنها سترسل شخصين إلى القمر العام المقبل،فقد فاتح شخصان يعرفان بعضهما البعض الشركة في موضوع يتمحور حول إرسالهما في رحلة تستغرق أسبوعا إلى ما وراء القمر فقط. ولم يفصح إيلون موسك عن هوية الشخصين، أو تكلفة ذلك الأمر، ولكنه اكتفى بالقول إنهما قد دفعا مبالغ طائلة.، يقول موسك إن SpaceX في طريقها لإطلاق رواد الفضاء التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية التابعين في منتصف عام 2018. وستنطلق مهمة القمر بعد ذلك بستة أشهر تقريبا، باستخدام كبسولة الطاقم Dragon وصاروخ فالكون الثقيل. كما قال أيضا إن مهمة القمر صُممت لكي تكون ذاتية التحكم، ما لم تسئ الأمور.
وتقول سبيس إكس إن المسافران سيذهبان إلى القمر فقط، ولكن لن يهبطا عليه، وذكرت الشركة في بيان نشره مديرها التنفيذي إلون ماسك على حسابه في تويتر أن الرحلة هي الأولى من نوعها إلى الفضاء العميق منذ 45 عاما، وأن الراكبين سيسبحان في النظام الشمسي أسرع وأبعد من أي شخص من قبل، كما ختم موسك تصريحاته بأن الرحلة لن تكون خالية من المخاطر حيث قال أنه و فريقه سوف يفعل ما بوسعنه لتقليل المخاطر،حيث قال بانها ليست لسفر غرضه التجوال، بل ان المسافران سوف يتلقّيان تدريبات مكثفة قبل الرحلة، كما سيتم تجهيزهم بمجسات و حساسات من اجل بعض الابحاث العلمية.
تقول شركة الفضاء الدولية SpaceX إنها سترسل شخصين إلى القمر العام المقبل،فقد فاتح شخصان يعرفان بعضهما البعض الشركة في موضوع يتمحور حول إرسالهما في رحلة تستغرق أسبوعا إلى ما وراء القمر فقط. ولم يفصح إيلون موسك عن هوية الشخصين، أو تكلفة ذلك الأمر، ولكنه اكتفى بالقول إنهما قد دفعا مبالغ طائلة.، يقول موسك إن SpaceX في طريقها لإطلاق رواد الفضاء التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية التابعين في منتصف عام 2018. وستنطلق مهمة القمر بعد ذلك بستة أشهر تقريبا، باستخدام كبسولة الطاقم Dragon وصاروخ فالكون الثقيل. كما قال أيضا إن مهمة القمر صُممت لكي تكون ذاتية التحكم، ما لم تسئ الأمور.
وتقول سبيس إكس إن المسافران سيذهبان إلى القمر فقط، ولكن لن يهبطا عليه، وذكرت الشركة في بيان نشره مديرها التنفيذي إلون ماسك على حسابه في تويتر أن الرحلة هي الأولى من نوعها إلى الفضاء العميق منذ 45 عاما، وأن الراكبين سيسبحان في النظام الشمسي أسرع وأبعد من أي شخص من قبل، كما ختم موسك تصريحاته بأن الرحلة لن تكون خالية من المخاطر حيث قال أنه و فريقه سوف يفعل ما بوسعنه لتقليل المخاطر،حيث قال بانها ليست لسفر غرضه التجوال، بل ان المسافران سوف يتلقّيان تدريبات مكثفة قبل الرحلة، كما سيتم تجهيزهم بمجسات و حساسات من اجل بعض الابحاث العلمية.