انتشرت مؤخراً في شبكة الأنترنت وبالخصوص منصة اليوتيوب إحدى الفيديوهات الذي أثارت ضجة واسعة مما اعتبرها البعض مجرد إشاعة والبعض اعتبارها من بين أفضل الإختراعات لجامعة أكسفورد وهذا بالضبط ما جعلها نقطة نقاش بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي ، ولهذا الأمر أدت أن أشارككم حقيقة هذا الفيديو وما هي مدى مصداقيته.
أولاً هذا الفيديو تم طرحه من طرف موقع جامعة أكسفور البريطانية حيث كانت تتوفر عليه في أرشيف سجلات البحوث العلمية الخاصة بالجامعة وبعد مشاهدة طاقم الموقع لهذا الفيديو قبل طرحه في شبكة الأنترنت ، قالوا أنهم تفاجئوا بهذا الأمر الذي لا زال لحدود الساعة لم يجدوا حل مناسب لمشكل البطارية والذي يشمل العديد من المجالات كالهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية ، والغريب في الأمر أن حجم هذه البطارية يختلف بشكل كبير عن البطاريات المستخدمة حالياً ، كما أن قدرة البطارية بقيت هي نفسها حتى بعد مرور ما يقارب 176 سنة، لهذا قام أحد البودكاستر في منصة اليوتيوب بتحليل ومناقشة طريقة عمل هذه البطارية والتي تكاد أن تصبح محل البطاريات الحالية في حالة إن تم معرفة السر وراء جعلها تصمد لمدة مئات السنوات بدون تراجع مردودها الطاقي.
رابط الفيديو الخاص بالبطارية
رابط المناقشة
أولاً هذا الفيديو تم طرحه من طرف موقع جامعة أكسفور البريطانية حيث كانت تتوفر عليه في أرشيف سجلات البحوث العلمية الخاصة بالجامعة وبعد مشاهدة طاقم الموقع لهذا الفيديو قبل طرحه في شبكة الأنترنت ، قالوا أنهم تفاجئوا بهذا الأمر الذي لا زال لحدود الساعة لم يجدوا حل مناسب لمشكل البطارية والذي يشمل العديد من المجالات كالهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية ، والغريب في الأمر أن حجم هذه البطارية يختلف بشكل كبير عن البطاريات المستخدمة حالياً ، كما أن قدرة البطارية بقيت هي نفسها حتى بعد مرور ما يقارب 176 سنة، لهذا قام أحد البودكاستر في منصة اليوتيوب بتحليل ومناقشة طريقة عمل هذه البطارية والتي تكاد أن تصبح محل البطاريات الحالية في حالة إن تم معرفة السر وراء جعلها تصمد لمدة مئات السنوات بدون تراجع مردودها الطاقي.
رابط الفيديو الخاص بالبطارية
رابط المناقشة