مدينة Râmnicu Vâlcea في رومانيا أو ما يطلق عليها بمدينة القراصنة "HackerVille" هي واحدة من المدن التي تتوفرعلى الكثير من الهاكرز الخطيرين ووصفت بعالم صغير لمجرمي الأنترنيت ، تقع على بعد 3 ساعات من العاصمة الرومانية بوخارست ، لكن هذه المدينة الصغيرة اكتسبت شهرة واهتماما أكبر من العاصمة نفسها.
هذه المدينة أو البلدة إن شئنا تسميتها كانت محورا للكثير من الهجمات المشهورالتي عرفتها شبكة الأنترنت خصوصا في السنتين الماضيتين ، فإذا جبت في شوارعها وشاهدت الآلاف من السيارات الباهضة الثمن ورجالا يرتدون سلاسل ذهب في العشرينات حتى الثلاثينيات من عمرهم فاعلم أنهم من الفئة التي تزرع الرعب في العالم الإفتراضي ، أصبحوا أغنياء عن طريق القرصنة الإلكترونية وأنفقوا أموالهم في شراء منازل وسيارات فاخرة.
الشئ الغريب في هذه البلدة هو أن لا أحد يعلم كيف بدأت الجريمة الإلكترونية الاولى فيها ، لكن التاريخ يسجل على أنه بعد ثورة 1989 كان معضم سكان هذه البلدة يسعون للوصول إلى اقتناء أجهزة تقنية متطورة ، وبعد الثورة التكنولوجيا التي عرفتها وما رافق ذلك من ظهورعدد كبير من مقاهي النت بأثمنة منخفضة ، بدأ قراصنة النت ينشرون إعلانات وهمية على موقع EBAY وغيرها من الشراء عبر الأنترنت الأخرى لجلب الضحايا وسرقة بطاقاتهم المصرفية ، ورغم أن مكتب التحقيقات الفيدرالي قام بتتبع الهاكرز في هذه البلدة إلا أن لا شيء تغير فيها حيث مازال الناس يعيشون على السرقة والقرصنة الإلكترونية .
ورغم أن هذه البلدة يطلق عليها بمدينة الهكر إلا أنه في الحقيقة يمكن اعتبار عدد قليل من مواطنيها هاكرز حقيقيين ، على اعتبار باقي المواطنين هم عبارة عن محتالين على المستخدين حول العالم ، حيث يقومون ببيع سلع وهمية وسرقة أموال المشترين من مختلف أنحاء العالم .
هكذا تعيش هذه البلدة قصتها التي كسبتها شهرة كبيرة على نطاق واسع ، وهكذا اغتنى سكانها من الإحتيال الإلكتروني حتى أصبحت شوارعها تختنق من الزحام الشديد بأغلى المركات العالمية كال BMW و ال Mercedes.
هذه المدينة أو البلدة إن شئنا تسميتها كانت محورا للكثير من الهجمات المشهورالتي عرفتها شبكة الأنترنت خصوصا في السنتين الماضيتين ، فإذا جبت في شوارعها وشاهدت الآلاف من السيارات الباهضة الثمن ورجالا يرتدون سلاسل ذهب في العشرينات حتى الثلاثينيات من عمرهم فاعلم أنهم من الفئة التي تزرع الرعب في العالم الإفتراضي ، أصبحوا أغنياء عن طريق القرصنة الإلكترونية وأنفقوا أموالهم في شراء منازل وسيارات فاخرة.
الشئ الغريب في هذه البلدة هو أن لا أحد يعلم كيف بدأت الجريمة الإلكترونية الاولى فيها ، لكن التاريخ يسجل على أنه بعد ثورة 1989 كان معضم سكان هذه البلدة يسعون للوصول إلى اقتناء أجهزة تقنية متطورة ، وبعد الثورة التكنولوجيا التي عرفتها وما رافق ذلك من ظهورعدد كبير من مقاهي النت بأثمنة منخفضة ، بدأ قراصنة النت ينشرون إعلانات وهمية على موقع EBAY وغيرها من الشراء عبر الأنترنت الأخرى لجلب الضحايا وسرقة بطاقاتهم المصرفية ، ورغم أن مكتب التحقيقات الفيدرالي قام بتتبع الهاكرز في هذه البلدة إلا أن لا شيء تغير فيها حيث مازال الناس يعيشون على السرقة والقرصنة الإلكترونية .
ورغم أن هذه البلدة يطلق عليها بمدينة الهكر إلا أنه في الحقيقة يمكن اعتبار عدد قليل من مواطنيها هاكرز حقيقيين ، على اعتبار باقي المواطنين هم عبارة عن محتالين على المستخدين حول العالم ، حيث يقومون ببيع سلع وهمية وسرقة أموال المشترين من مختلف أنحاء العالم .
هكذا تعيش هذه البلدة قصتها التي كسبتها شهرة كبيرة على نطاق واسع ، وهكذا اغتنى سكانها من الإحتيال الإلكتروني حتى أصبحت شوارعها تختنق من الزحام الشديد بأغلى المركات العالمية كال BMW و ال Mercedes.