منذ ظهورالفيسبوك وأصبحنا نشاهد عدة أحداث تتعاقب باستمرار ، أحيانا تترتب عنها جرائم خطيرة وخصومات بين مستخدمي هذه الشبكة الإجتماعية .
وآخر الأحداث إقدام شاب أمريكي أسود إسمه جراهام على حرق منزل شابة تبلغ من العمر 22 عام، بعد أن رفضت محاولاته للتقرب منها عبر حسابها على الفيسبوك، وكانت ترفض طلب الصداقة الذي يقوم بإرساله إليها مرارا ، ما دفعه إلى اقتحام منزلها وإشعال النار في غرفة نومها ، والعبث بمحتويات المنزل.
الشاب الأمريكي الذي يبلغ من العمر 37 سنة ، حاول تكرارا عبر تعليقات على صورها أن يقنعها بقبول صداقته والتقرب منها أكثر ، وكردة فعل منها طلبت منه التوقف عن نشر التعليقات على صورها ، وهو ما دفعه للإنتقام منها عبر حرق منزلها .
وذكرت إحدى الصحف البريطانية أن الشابة الأمريكية التي تدعى جين يونتس كانت خارج المنزل عندما دخل لإحراقه ، حيث بدأ بالعبث في أغراضها قبل أن يفكر في إحراق غرفتها .
وقد تم القبض على جراهام في 12 من هذا الشهر ، وحكم عليه بتهمة اقتحام الملكية والسطو ، بالإضافة إلى جناية من الدرجة الثانية تتعلق بحرق المنزل ، وهو الآن محتجز في السجن واشترط عليه دفع مبلغ 50 ألف دولار لإطلاق سراحه.
وآخر الأحداث إقدام شاب أمريكي أسود إسمه جراهام على حرق منزل شابة تبلغ من العمر 22 عام، بعد أن رفضت محاولاته للتقرب منها عبر حسابها على الفيسبوك، وكانت ترفض طلب الصداقة الذي يقوم بإرساله إليها مرارا ، ما دفعه إلى اقتحام منزلها وإشعال النار في غرفة نومها ، والعبث بمحتويات المنزل.
الشاب الأمريكي الذي يبلغ من العمر 37 سنة ، حاول تكرارا عبر تعليقات على صورها أن يقنعها بقبول صداقته والتقرب منها أكثر ، وكردة فعل منها طلبت منه التوقف عن نشر التعليقات على صورها ، وهو ما دفعه للإنتقام منها عبر حرق منزلها .
وذكرت إحدى الصحف البريطانية أن الشابة الأمريكية التي تدعى جين يونتس كانت خارج المنزل عندما دخل لإحراقه ، حيث بدأ بالعبث في أغراضها قبل أن يفكر في إحراق غرفتها .
وقد تم القبض على جراهام في 12 من هذا الشهر ، وحكم عليه بتهمة اقتحام الملكية والسطو ، بالإضافة إلى جناية من الدرجة الثانية تتعلق بحرق المنزل ، وهو الآن محتجز في السجن واشترط عليه دفع مبلغ 50 ألف دولار لإطلاق سراحه.