أجبرت ردود الفعل و الإستياء الكبير الذين عم شريحة كبيرة من مستخدمي تويتر وفيسبوك شركة غوغل عل سحب لعبتين على متجرها غوغل بلاي ، حيث كانت هاتان اللعبتان تحاكي ما يقوم به الصهاينة من عدوان غاشم على أهل غزة عبر إسقاط قنابل على غزة، وتساءل الكثيرون حول سماح غوغل بوجود مثل هذه الألعاب على متجرها.
وقال متحدث بإسم غوغل بالأمس أنهم قاموا بمسحهما لأن التطبيقين ينتهكان سياستها المتعلق بخطاب الكراهية .
BombGaza هي اللعبة الأولى التي تم رفعها على متجر غوغل في 26 يوليوز حيث يلقي اللاعبون قنابل من طائرة حربية ، في المقابل يناورون للهروب من الصواريخ التي يطلقها مقاتلو حماس الذين يرتدون أقنعة سوداء وخضراء ، وقد تم تحميلها من قبل 1000 شخص على مر الأيام .
اللعبة الثانية تسمى Gaza Assault: Code Red أصدرت بتاريخ 17 يوليوز ويتم استهذاف من خلالها غزة عبر ضرب الأماكن بداخلها دون التفرقة بين ماهو مدني وغير ذلك ، وهو ما تقوم به إسرائيل حاليا.
وقال متحدث بإسم غوغل بالأمس أنهم قاموا بمسحهما لأن التطبيقين ينتهكان سياستها المتعلق بخطاب الكراهية .
BombGaza هي اللعبة الأولى التي تم رفعها على متجر غوغل في 26 يوليوز حيث يلقي اللاعبون قنابل من طائرة حربية ، في المقابل يناورون للهروب من الصواريخ التي يطلقها مقاتلو حماس الذين يرتدون أقنعة سوداء وخضراء ، وقد تم تحميلها من قبل 1000 شخص على مر الأيام .
اللعبة الثانية تسمى Gaza Assault: Code Red أصدرت بتاريخ 17 يوليوز ويتم استهذاف من خلالها غزة عبر ضرب الأماكن بداخلها دون التفرقة بين ماهو مدني وغير ذلك ، وهو ما تقوم به إسرائيل حاليا.